استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمقر إقامته في واشنطن، هريبيرت ريموند ماكماستر، مستشار الأمن القومى الأمريكى، حيث من المنتظر أن تتطرق المباحثات إلي الأوضاع التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، فضلًا عن التحديات التي يواجهها العالم لمواجهة الإرهاب.
وكانت قد عقدت أمس، الإثنين، قمة مصرية أمريكية بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، والرئيس دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة في البيت الأبيض بالعاصمة الأمريكية واشنطن.
وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس الأمريكي رحب في مستهل اللقاء بالرئيس، معربًا عن تقديره العميق له، ولما حققه من إنجاز كبير في ظروف صعبة، مؤكدًا التزامه وبلاده بدعم ومساندة مصر في مواجهة التحديات المختلفة.
وأكد الرئيس ترامب، تقديره والولايات المتحدة لمصر وشعبها، منوهًا باعتزامه تفعيل الشراكة الإستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة، ودفعها نحو آفاق أرحب خلال الفترة المقبلة، وخاصة في المجال العسكري ومكافحة الإرهاب، في ضوء التحديات المشتركة التي تواجهها الدولتان.
ومن جانبه أعرب الرئيس السيسي، عن تقديره للرئيس الأمريكي وجهوده في مكافحة الإرهاب، مؤكدًا له وقوف مصر بجانب الولايات المتحدة في القضاء على هذا الخطر الجسيم الذي يتسبب في إراقة دماء الأبرياء وترويع الآمنين، كما أعرب الرئيس عن تطلعه للعمل مع الرئيس الأمريكي؛ من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية.
وكانت قد عقدت أمس، الإثنين، قمة مصرية أمريكية بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، والرئيس دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة في البيت الأبيض بالعاصمة الأمريكية واشنطن.
وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس الأمريكي رحب في مستهل اللقاء بالرئيس، معربًا عن تقديره العميق له، ولما حققه من إنجاز كبير في ظروف صعبة، مؤكدًا التزامه وبلاده بدعم ومساندة مصر في مواجهة التحديات المختلفة.
وأكد الرئيس ترامب، تقديره والولايات المتحدة لمصر وشعبها، منوهًا باعتزامه تفعيل الشراكة الإستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة، ودفعها نحو آفاق أرحب خلال الفترة المقبلة، وخاصة في المجال العسكري ومكافحة الإرهاب، في ضوء التحديات المشتركة التي تواجهها الدولتان.
ومن جانبه أعرب الرئيس السيسي، عن تقديره للرئيس الأمريكي وجهوده في مكافحة الإرهاب، مؤكدًا له وقوف مصر بجانب الولايات المتحدة في القضاء على هذا الخطر الجسيم الذي يتسبب في إراقة دماء الأبرياء وترويع الآمنين، كما أعرب الرئيس عن تطلعه للعمل مع الرئيس الأمريكي؛ من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية.