الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

بروتوكول علاج فيروس كورونا مصري.. أبرز 10 تصريحات لـ لجنة كورونا

فيروس كورونا
فيروس كورونا

عقدت اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19" برئاسة الدكتور حسام حسني،  رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا   محمد حسانى مساعد، وزيرة لصحة لشئون الصحة والمبادرات،  والدكتورة جيهان العسال، نائب رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا  ‏لمناقشة مستجدات بروتوكولات علاج فيروس كورونا المستجد والوضع الوبائي لمصر.

وجاءت أبرز  التصريحات كالتالى: 


قال حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن مصر واجهت الكثير من التحديات خلال الفترة الماضية، معقبا: "عمرنا ما هنكون راضيين عن اللي بنعمله.. عشان هدفنا هو عدم إصابة أي مواطن بفيروس كورونا". 

وأضاف "حسني" خلال المؤتمر الصحفي المنعقد من قليل، أن دواء الريمديسفير لاقى ردودًا من كل الدول، إلا أن مصر لم تنصاع وراء تلك الأقاويل، وقررنا إجراء الأبحاث من أجل التأكد من صحته، وبالفعل أثبتنا مدى تأثيره على صحة المواطنين. 

وأوضح أن وزارة الصحة قامت بأكبر دور خلال أزمة كورونا وهو دراسة الأدوية ومدى إيجابيتها، معقبًا: "قمنا بإنشاء مركز أبحاث للتأكد من فاعلية الأدوية". 

وتقدم رئيس اللجنة بالشكر لكل صانعي الدواء في مصر، معقبا: "بروتوكول العلاج أصبح يصنع في مصر بنسبة 100%، مصر مازالت وستظل الدولة الرائدة، معقبًا: "قريب نستطيع أن نتخطى الأزمة". 

وأكد أن هناك العديد من الدول العربية التي تتواصل مع وزارة الصحة باستمرار من أجل توفير بعض الأدوية الخاصة بكورونا. 


قال محمد حسانى مساعد، وزيرة لصحة لشئون الصحة والمبادرات، إن الدول المحيطة بنا كانت تعانى عدم وجود ادوية لعلاج مرضى كورونا ولكن مصر استطاعت توفير العلاج خلال جائحة فيروس كورونا، منوهًا بان الدول التى شاركت فى صناعة العلم لم تقف تنظر للوضع والدول تعانى من المشكلات الصحية والاقتصادية والاجتماعية بجائحة فيروس كورونا.

وأضاف حسانى، خلال المؤتمر الذى انعقد  ، أن اى عقبة او تحدى كانت تواجه اى طبيب او اكاديمى كانت يتم تسهيلها لهم، مشيرًا إلى أن حوالى 80% من المصابين كانت اعراضهم خفيفة وتم معرفة عدد المرضى المحتاجين للتنفس الصناعى وغيرها من خلال الدراسات التى يتم عملها.

وتابع أن  أن الدراسات الاكلينيكية ساعدت فى فهم المرض والوقاية منه وللتعرف على أفضل علاج وافضل تطيعم له، مضيفًا أنه فى بداية جائحة كورونا لم يكن لدينا اى معلومات وكنا محتاجين الوصول لليقين، واستطاعنا تطوير بروتوكولات العلاج لكى نصل إلى مامونية وفاعلية العلاج لفيروس كورونا.


أكد الدكتور محمد حساني، مساعد وزيرة الصحة، على أهمية الأبحاث العلمية في القدرة على التوصل لخصائص جائحة فيروس كورونا، مشيرًا إلى أن اللجنة العلمية لمكافحة كورونا في مصر كان لها دور سباق في استخدام المعلومات الضئيلة عن الفيروس لتكوين رؤية عامة عن الوضع.

وأشار حساني، خلال مؤتمر صحفي بشأن جهود اللجنة العلمية في اصدار بروتكولات علاج كورونا، إلى أن بروتكول العلاج الذي توصلت له مصر كان فعال، وجاء في وقت فارق، وتمكن من رفع نسبة الشفاء بفيروس كورونا، معلقا: "طريقنا هو العلم حتى تنتهي هذه الأزمة".

وتابع أن اى عقبة او تحدى كانت تواجه اى طبيب او اكاديمى كانت يتم تسهيلها لهم، مشيرًا إلى أن حوالى 80% من المصابين كانت اعراضهم خفيفة وتم معرفة عدد المرضى المحتاجين للتنفس الصناعى وغيرها من خلال الدراسات التى يتم عملها.

وتابع أن  أن الدراسات الاكلينيكية ساعدت فى فهم المرض والوقاية منه وللتعرف على أفضل علاج وافضل تطيعم له، مضيفًا أنه فى بداية جائحة كورونا لم يكن لدينا اى معلومات وكنا محتاجين الوصول لليقين، واستطاعنا تطوير بروتوكولات العلاج لكى نصل إلى مامونية وفاعلية العلاج لفيروس كورونا.


قال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن مصر أول من وضعت بروتوكول علمي يضم مضادات التجلط، معقبا: منظمات العالم تحدث عن مدى خطورة الكورتيزون إلا أن مصر استخدمته وعليه قامت باقي الدول باستخدامه.

وأضاف "حسني" خلال المؤتمر الصحفي المنعقد منذ قليل، دواء الريمديسفير لاقى ردود إيجابية من كل الدول، إلا أن مصر لم تنصاغ وراء تلك الأقاويل و قررنا إجراء الأبحاث من أجل التأكد من صحته، وبالفعل أثبتنا مدى تأثيره على صحة المواطنين.

وأكمل: مصر واجهت الكثير من التحديات خلال الفترة الماضية، معقبا:"عمرنا ما هنكون راضيين على اللي بنعمله..عشان هدفنا هو عدم إصابة أي مواطن بكورونا".

وأوضح، أن وزارة الصحة قامت بأكبر دور خلال أزمة كورونا وهو دراسة الأدوية ومدى إجابيتها، معقبا: قمنا بإنشاء مركز أبحاث للتأكد من فاعلية الأدوية.

وتقدم بالشكر لكل صانعي الدواء في مصر، معقبا: بروتوكول العلاج أصبح يصنع في مصر بنسبة 100%، مصر مازالت وستظل الدولة الرائدة، معقبا: قريب نستطيع أن نتخطى الأزمة.


قالت الدكتورة جيهان العسال، نائب رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إنها تتقدم بالشكر إلى الأستاذ الدكتور حسن حسنى والأستاذ الدكتور محمد حسانى، على تواجدهم وجهودتهم  فى توفير علاج فيروس كورونا، وخاصة للحالات الحرجة من مصابى الفيروس، منوها إلى أن تم تشكيل اللجنة للبروتكول علمى للفيروس فى شهر مارس 2020، حيث أنها تمت وضع أول خطة علاج المرضى،  وذلك لأن  مصر كانت لم تمتلك المعلومات الكافية لمواجهة هذا الفيروس، ومن ثم قامت مصر بالتواصل مع العديد من الدول التى واجهت هذا الفيروس قبل مصر بحوالى شهرين،  حيث أنها تواصلت بالفعل مع الصين وإيطاليا وغيرهم من الدول، وهذا هو العامل الأساسى فى وضع أول بروتوكول الأول الذى بدأ بتعريف الحالة، تقسيم الحالة حسب شدتها ضعيفة أو متوسطة أو قوية.

وأضافت جيهان العسال، خلال مؤتمر صحفى لوزراة الصحة بشأن إصدار بروتوكولات علاج كورونا، الذى يشمل مضاد التجلط والكورتيزون، حيث قامت الصحة بإستخدامه بالرغم من تحذيرات الدولة من استخدامه، ومن هنا بأ البروتوكول الأول لعلاج فيروس كورونا الذى بدأ تطبيقه بشكل كبير، موضحا أنه يشمل العديد من الفيروسات، وتوجد بعض المضادات الحيوية التى خصصت لأشخاص معينة وأوقات معينة للممرضى، فأدت إلى عدم مواجهة الدولة المصرية أى أزمات لتلك الأدوية.  إضافة إلى وجود مضاد ليبونافير ليكون بديل للحالات الت لا تصلح لتناول بعض المضادات الحيوية.

وأشار حسن حسنى، إلى أن أوضح، وزارة الصحة قامت بأكبر دور خلال أزمة كورونا وهو دراسة الأدوية ومدى إجابيتها، معقبا: قمنا بإنشاء مركز أبحاث للتأكد من فاعلية الأدوية.



قالت قالت الدكتورة جيهان العسل، نائب رئيس اللجنة العلمية لمواجهة كورونا، إنه كان هناك تغيرات مهمة فى الحالات الخاصة ببروتوكول نوفمبر، مشيرة إلى أن أعداد الحالات فى تلك الفترة بدأت تنخفض وكانت الأمور أهدى من سابقها.

وأضافت "جيهان"، خلال مؤتمر صحفي لوزارة الصحة بشأن جهود اللجنة العملية فى إصدار بروتوكولات علاج كورونا، أنه تم العمل على بروتوكول نوفمبر قبله بشهرين، موضحة أن البروتوكول كان إستباقيا.

وتابعت أنه تم تغيير مضادات الفيروسات خلال فترة بروتوكول نوفمبر، لافتة إلى أنه تميز بتعريف حالات كورونا وتقسيمها بحالات اشتباه أو حالات مؤكدة، كما ان البروتوكول تم إعداده بشكل إستباقى وشهد تغيرات كثيرة.




قالت الدكتورة نهى عاصم، مستشار وزيرة الصحة للأبحاث، إن جائحة كورونا أثبتت للعالم أن الأبحاث العلمية ليست رفاهية، موضحة أن أغلب الأبحاث المقدمة عن فيروس كورونا من داخل وزارة الصحة.

وأشارت عاصم، خلال المؤتمر الصحفي بشأن جهود اللجنة العلمية في إصدار بروتوكولات علاج كورونا، إلى أن أبحاث العلاج واللقاح لا تقل أهمية عن تلك المتعلقة بالجزء النفسي والصحي والوقائي، لافتة إلى أن دراسة بلازما المتعافين في العلاج من أهم الأبحاث التي جرت.

وأضافت أن مصر كانت من أول 10 دول دخلت في دراسة التضامن دوليا على لقاح كورونا، كما اشتركت مصر في تجارب اللقاح اكلينيكيا على مستوى العالم لأول مرة. 



قالت ألفت غراب، رئيس الشركة العربية للأدوية، إن صناع الدواء استطاعوا تلبية احتياجات برتوكولات العلاج لفيروس كورنا المختلفة وكنا في حاجة أن نؤمن احتياجات السوق من الأدوية الأساسية وأدوية الأمراض المزمنة وكان محور هام، كما كنا نعمل على تأمين العاملين فى قطاع الدواء ضد الإصابة بفيروس كورونا.

وأضافت الدكتورة ألفت غراب، خلال المؤتمر المنعقد منذ قليل، قمنا بالتنسيق مع الجهات المعنية فى الدولة والتنسيق مع هيئة الدواء وامنا احتياجاتنا من المواد الاساسية، مؤكدة أن لدينا مخزون مواد خام لتصنيع الأدوية يصل إلى 12 شهرًا.

وتابعت: بدأنا عمل ورديات إضافية لتحقيق نوع من الامان للعاملين والحرص على التباعد مما استطعنا توفير احتياجات برتوكولات علاج فيروس كورونا واحتياجات السوق من الأدوية.

وأشارت إلى أن كل أدوية بروتوكول علاج فيروس كورونا مصرية 100% و أنتجنا فى بعض الشركات أدوية فيروس كورونا.


قال الدكتور إيهاب كمال، مساعد وزيرة الصحة للتعليم الطبى المهنى، إنه توجهنا لرفع كفاءة مستشفيات وزارة الصحة وبدأنا ننظر لرفع مستوى التغذية العلاجية، كما استطعنا عمل دورات تدريبية لأكثر من 10 آلاف طبيب.

وأضافت الدكتور إيهاب كمال، خلال المؤتمر المنعقد منذ قليل، نتبنى مشروع انشاء وحدة علاجية فى جميع مستشفيات التغذية وذلك لا يقل اهمية عن الازمة لاكتشاف علاج لفيروس كورونا، منوهًا بأنه تم تدريب 485 طبيبا بمستشفيات الحميات والعزل، كما تم اختبار عدد من الأطباء للتدريب اونلاين على برتوكول العلاج الخاص بكورونا.

وتابع بدأنا تدريب الأطباء على البحث العملى وتحليل البيانات والقدرة على تحليل اعراض المرضى وعمل عرض للحالات، مشيرًا إلى أن مستشفيات الحميات تحولت لنقط بحثية لمواجهة فيروس كورونا.



قال الدكتور حسام حسنى، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن ظهور سلالة جديدة لفيروس كورونا، أدى إلى تغيير بروتوكول العلاج بالفيروس، والتي تعمل على سرعة الانتشار.

وأضاف الدكتور حسام حسنى، خلال المؤتمر المنعقد منذ قليل، أن وسيلة التشخيص اختلفت ولكن استجابة الفيروسات للعلاج مازالت هي نفس الاستجابة.

وأردف يجب أن نطمئن ونقول إن تغير سلالة فيروس كورونا لم تكن كبيرة حيث أنه نستطيع السيطرة على الفيروس من خلال تطوير بروتوكولات العلاج.

وأكد أنه  إن "التامفيلو" ليس دواء لفيروس كورونا، وإنما لعلاج الإنفلونزا، ولم يثبت علميًا أنه فعال في علاج الكورونا.

وأشار إلى أنه لن يتم إضافة "التامفيلو" لبروتوكول العلاج المصري، مؤكدا أنه لا يوجد دواء داخل البروتوكول المصري تم إضافته للبروتكول إلا بعد التأكد من فعاليته.