قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
عاجل
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

هل الكلام أثناء الوضوء يبطله؟.. مجدى عاشور يجيب

هل الكلام أثناء الوضوء يبطله
هل الكلام أثناء الوضوء يبطله

هل الكلام أثناء الوضوء يبطله؟ سؤال أجاب عنه الدكتور مجدي عاشور مستشار مفتي الجمهورية السابق.

وقال فى فتوى له: إن الحديث أثناء الوضوء لا يفسده ولكنه خلاف الأولى وهو الصمت والسكينة والتدبر في غسل الاعضاء .


وبين أن الوضوء يعد من أهم الأدوات التي تؤهب القلب والعبد للصلاة فلذا يفضل أن يكون الوضوء مصحوبا بالذكر مع مراعاة ذلك إذا كان الوضوء داخل الحمام .

هل تجب المضمضة من الطعام حال تناوله بعد الوضوء؟ 

سؤال أجاب عنه الشيخ عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية.


وقال إن من مبطلات الصلاة الأكل والشرب فى الصلاة، فلو وجد المصلى طعاما فى فمه يخرجه ولا يبتلعه ويكمل صلاته، أما إذا استمر الطعام فى فمه فتكون بطلت صلاته بذلك.


وأوضح أن وجود الطعام فى الفم لا يبطل الوضوء ولكنه يبطل الصلاة لأنه من مبطلات الصلاة، فمن وجد طعاما فى فمه فوضوؤه صحيح ولكن صلاته باطلة.

هل ترك سنة من سنن الوضوء يبطل الوضوء
ترك فرض من الفرائض الوضوء المتفق عليها من قبل جمهور الفقهاء هو ما ينقض الوضوء وهي النية غسل الوجه وغسل اليدين إلى المرفقين ومسح الرأس وغسل الرجلين إلى الكعبين وهو ما ذكر في قوله تعالى لقول الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين وإن كنتم جنبًا فاطّهروا)، أما ترك السنن مثل الاستنشاق والمضمضة وغيرها من السنن لا يبطل ولا يجب على الفرد إعادته إذا نسي واحدة من هذه السنن.

هل التدخين يبطل الوضوء
هل التدخين يبطل الوضوء من أكثر الأسئلة الموجودة على محرك البحث جوجل وتكثر أيضا في شهر رمضان المبارك، شرب السجائر لم يفعل شيء يجعل الوضوء، وبناءًا عليه إن شرب السجائر لا ينقض الوضوء ولكن يستحب المضمضة منه قبل الصلاة مع الأخذ في الاعتبار أن ذلك لا يبيح من التدخين.

هل نزع الحفاضات للأطفال ينقض الوضوء
يرى المذهب الحنفي التخفيف في هذه الحالة ويذهبون لعدم نقض الوضوء في هذه الحالة، أما المذهب الشافعي فيرى أن مس العورة الفرد نفسه أو غيره ينقض الوضوء سواء كان الفرد كبيرًا أو صغيرًا، والأولى في ذلك من باب الاحتياط إعادة الوضوء ومع ذلك من أراد أن يأخذ برأي الأحناف فلا إثم عليه.