في زمنٍ عزَّ فيه الحلمُ، وقلَّ فيه من يضيئون الظلمة بالفكر، كان شاكر عبد الحميد منارةً لا تخطئها العين، ويدًا تمتد من عمق النفس إلى فضاء الإبداع