في ظل تزايد المخاوف بشأن سلامة الأطفال على الإنترنت، تفجرت أزمة تطال شركة ميتا بعد تسريب وثائق تكشف عن محادثات عاطفية لروبوتات الدردشة التابعة لها مع الأطفال