في قلب الساحل الشمالي الغربي، وعلى أرض كانت يومًا مليئة بالألغام وبقايا الحرب العالمية الثانية، كُتبت واحدة من أهم قصص التحول العمراني والتنمية في تاريخ مصر الحديث.