يحمل تدريب المنتخبات الوطنية طابعًا مختلفًا عن عالم الأندية، إذ يتطلب ذكاءً إداريًا وقدرة على اتخاذ قرارات سريعة في بيئة مشحونة بالضغوط الجماهيرية والإعلامية