أحب الصلاة على النبي أكثر من الاستغفار فهل أكون آثمة؟.. الإفتاء تجيب
الصلاة على النبي والاستغفار لكل ذكرٍ أفضل في وقته الذي دل عليه الشرع، وأرشد إليه، ولم يرد ما يبين أفضلية أحدِ الذكرين على الآخر مطلقًا، ولو كان في الاقتصار على أحدهما مطلقًا خيرٌ للعبد لدل عليه الشارع؛ ولهذا اختلفت فضائل الأذكار باختلاف ألفاظها واختلاف أوقاتها. أحب الصلاة على النبي أكثر من الاستغفار