EN
قال القيادي في الحرس الثوري الإيراني إيرج مسجدي، إن مقاتلي الحرس الثوري سيبقون في سوريا والعراق حتى مقتل آخر عنصر من الجماعات التكفيرية.
وأضاف مسجدي - حسبما ذكرت قناة (سكاي نيوز) العربية اليوم السبت - أن الميليشيات الموالية لإيران في سوريا والعراق تقاتل حتى لا يصل التكفيريون للحدود الإيرانية، موضحًا أن حلب والفلوجة والمناطق الأخرى في سوريا والعراق تعتبر الخط الأمامي لأمن إيران الوطني.
وأشار مسجدي إلى أن الجماعات التكفيرية وتنظيم (داعش) هم ألد أعداء الشيعة، ويحاربون من أجل احتلال سوريا والعراق بهدف الاقتراب من حدود الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
يُذكر أن إيران تكبدت خسائر كبيرة في قياداتها العسكرية بقتالها إلى جانب النظام السوري في سوريا، حيث فقدت خلال أبريل الماضي خمسة قادة - أحدهم برتبة عقيد - إضافة إلى 26 عسكريا.
وفي آخر حصيلة عن الخسائر الإيرانية بسوريا، أعلنت وسائل إعلام إيرانية الأسبوع الماضي مقتل اثنين من الحرس الثوري خلال مواجهات في سوريا ليرتفع عدد القتلى إلى 284 عسكريا إيرانيا بسوريا منذ أكتوبر الماضي.
وأضاف مسجدي - حسبما ذكرت قناة (سكاي نيوز) العربية اليوم السبت - أن الميليشيات الموالية لإيران في سوريا والعراق تقاتل حتى لا يصل التكفيريون للحدود الإيرانية، موضحًا أن حلب والفلوجة والمناطق الأخرى في سوريا والعراق تعتبر الخط الأمامي لأمن إيران الوطني.
وأشار مسجدي إلى أن الجماعات التكفيرية وتنظيم (داعش) هم ألد أعداء الشيعة، ويحاربون من أجل احتلال سوريا والعراق بهدف الاقتراب من حدود الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
يُذكر أن إيران تكبدت خسائر كبيرة في قياداتها العسكرية بقتالها إلى جانب النظام السوري في سوريا، حيث فقدت خلال أبريل الماضي خمسة قادة - أحدهم برتبة عقيد - إضافة إلى 26 عسكريا.
وفي آخر حصيلة عن الخسائر الإيرانية بسوريا، أعلنت وسائل إعلام إيرانية الأسبوع الماضي مقتل اثنين من الحرس الثوري خلال مواجهات في سوريا ليرتفع عدد القتلى إلى 284 عسكريا إيرانيا بسوريا منذ أكتوبر الماضي.
