EN 
حالة كبيرة من الجدل أثيرت على السوشيال ميديا طوال الفترة الماضية، بسبب قصة محمد وزيري وهيفاء وهبي التي سرعان ما تحولت من قصة تعاون فني وإدارة أعمال وشائعات حب وارتباط، إلى ساحات المحاكم والقضايا.
وتصاعدت حدة التوتر بين الطرفين، وذلك بعدما نشر محمد الوزيري، مدير أعمال الفنانة السابق، صورة مع محاميه (أشرف عبد العزيز) من خلال حسابه الرسمي على انستجرام، وكتب عليها: «خسرتني للأبد وكلمة وقلتها لعبت مع الأسد يبقى استحمل بقى مع أشرف عبد العزيز المحامي بالنقض».
ومن جهتها، ردت هيفاء وهبي، بشكل غير مباشر، متبعه أسلوب غير لائق، إذ نشرت على خاصية الـ ستوري في حسابها على انستجرام «أول مرة بشوف .... بيقول على نفسه أسد»، مستخدمة لفظًا خادشا للحياء في التعليق.
وترددت من عدة أشهر أنباء عن ارتباط هيفاء وهبي بمدير أعمالها محمد وزيري، وأنهما تزوجا سرا، ولم تعلق الفنانة على صحة ما يتردد من عدمه.
من جهة أخرى، كشف ياسر قنطوش، محامي الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، عن تقدمه ببلاغ ضد مدير أعمالها (محمد حمــزة عبد الرحمن محمد عبد المنعم)، بسبب قيام الأخير بالاستيلاء على أموالها.
