الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

لكم في حمادة طلبة عبرة.. أحمد عيد: الكورة من غير روح ملهاش لون ولا طعم

صدى البلد

نشر احمد عيد عبدالملك لاعب نادي الزمالك السابق تغريدة من خلال حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى " تويتر " للشد من أزر لاعبي الزمالك قبل مباراة نهائي دوري الأبطال الإفريقي أمام النادي الأهلى يوم الجمعة المقبل.

وكتب أحمد عيد، قائلا: "‏انا بحب اللاعيبة الي تحط دماغها في الاستارز بتاع الخصم هي دي الكورة وهو ده القلب الميت اللي يستحق الحب من الناس وربنا دايمًا مبيخذلهمش والناس بتفضل تفتكرهم الكورة من غير روح ملهاش لون و لا طعم و لا ريحة و لكم في حمادة طلبة عبرة .. ‎#القتال_علي_البطولة_يا_ابطال ".

اقرا ايضا :
أحمد عيد عبد الملك يوجه رسالة لـ مصطفى محمد

و كشف أحمد عيد عبد الملك نجم الزمالك السابق عن رأيه في مباراة الأهلي والزمالك التي تجمع الفريقين في نهائي إفريقيا يوم 27 نوفمبر المقبل.

وقال عيد عبد الملك عبر قناة الزمالك: "بلاش نبرة التعالى من الطرفين عشان الزمالك فى أسوأ حالاته وهو مركز رابع كسب الأهلى عادى".

وتابع نجم الزمالك السابق: "للأسف هناك نبرة من الزملكاوية أن الفريق هيكسب الأهلي وده غلط، لآن الزمالك وهو في أسوء حالاته كان بيكسب الأهلي والعكس صحيح، وفي ناس بيستخدموا أسلوب موسيماني في تنويمنا بأننا الأفضل، المباريات دي ليس لها توقعات".

وأكد أحمد عبد الملك أنه لا يمانع عودة باسم مرسى للزمالك حال احتراف مصطفي محمد مهاجم الفريق الحالي، وفسّر أحمد عيد: "لو مصطفى محمد هيحترف، ولو متعاقدناش مع مهاجم جيد ويفرق معانا، فما المانع في عودة باسم مرسي.

وتابع: "عودة حميد أحداد أفضل من وجود كاسونجو، لأنه لاعب مميز ومقاتل، وأدى موسم جيد مع الرجاء المغربي".

و علق أحمد عيد عبد الملك على إصابات اللاعبين المتتالية بفيروس كورونا، خاصة قبل مباراة بطولة أفريقيا التي تجمع بين الأهلي والزمالك.

وغرد عبد الملك من خلال حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر": "لازم معسكرات مغلقة للفرقتين بعد ماتش الكاس يحاولوا يحافظوا على اللعيبة لحد الماتش".

من ناحية أخرى، تلقت اللجنة الخماسية لإدارة اتحاد الكرة خطابًا جديدًا من الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا"، يطلب عقد الجمعية العمومية غير العادية لمناقشة واعتماد لائحة النظام الأساسى الجديدة قبل انتهاء فترة ولاية اللجنة الخماسية قبل 30 نوفمبر الجارى، ولم يتطرق الخطاب لموقف الانتخابات سواء بإقامتها من عدمه.