الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

سد النهضة

أحمد موسى يعرض صورة مهمة بشأن سد النهضة.. ومسئول "جبتها من فين"

صدى البلد

عرض الإعلامى أحمد موسى، صورة توضح تأثير الملء الثانى لـ سد النهضة على مصر، وتساءل الدكتور علاء الظواهري عضو الوفد التفاوضي المصري فى سد إثيوبيا، " انت جبت الصورة دي من فين" ليرد الإعلامي أحمد موسى :" هل هى صحيحة أم غير صحيحة".  


وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتى" المذاع على قناة "صدى البلد"،  تقديم الإعلامي أحمد موسى، أن الصورة صحيحة.


ولفت إلى أن "الصورة" الرسم البيانى يوضح مدى تعاون مصر لإنجاز مفاوضات السد الإثيوبي.


وأشار إلى أن، مصر وضعت حلولا لأى أزمة تحدث خلال فترات الجفاف لعدم الإضرار بمصالح الجميع.


وكشف أن إثيوبيا لم توافق بالحد الأدنى للضرر الذى سيأتى على دول المصب، و أن مصر لم تتنازل عن حصتها المائية و حقوقها فى مياه نهر النيل.

 


 

 

أحمد موسى يكشف مفاجأة بشأن جلسة مجلس الأمن عن سد النهضة.. غدًا

 

قال الإعلامي أحمد موسى، إن هناك جلسة مهمة لـ مجلس الأمن، غدًا بشأن قرارات إثيوبيا الأخيرة، وأكد موسى أنه لن يكون هناك تصويت على مشروع القرار الذي قدم من تونس.


وأضاف أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتى" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن مشروع القرار يأتى فيه توقف إثيوبيا عن الملء الثاني للسد، وأن يكون لإثيوبيا الحق فى توليد الكهرباء دون التسبب فى مشكلات لـ مصر والسودان.


ولفت أحمد موسى، إلى أن الامتناع عن أى إعلان أو إجراء يتسبب فى خطر للمفاوضات.


وأشار أحمد موسى، إلى أن من ينتظر قرارات من مجلس الأمن غدًا بشأن التصويت على مشروع القرار المقدم من تونس، فعلى الجميع التأكد أنه لم يحدث تصويت.

 

وتونس بصفتها ممثلة المجموعة العربية في مجلس الأمن وزعت مشروع قرار بشأن سد النهضة، وفق ما ذكرت مصادر لقناة العربية.

وقالت إن مشروع القرار الذي وزعته تونس في مجلس الأمن يحظى بدعم من مصر والسودان وكذلك لجنة المتابعة العربية.

وتسعى المجموعة العربية بمجلس الأمن لتمرير قرار بشأن سد النهضة، يطالب كلا من مصر والسودان وإثيوبيا بمواصلة التفاوض بهدف التوصل لاتفاق ملزم بشأن قواعد ملء وتشغيل السد الإثيوبي خلال ستة أشهر.

مع دخول أزمة سد النهضة حيز التصعيد من جانب أثيوبيا التي أعلنت عن بدء الملء الثاني لخزان السد الأثيوبي، رفضت مصر والسودان إجراء أثيوبيا الأحادي وألقت بالكرة في ملعب المؤسسات الدولية لحل الأزمة.

وأعلنت 3 دول دعمها لمصر والسودان وقضيتها، منها دولتان عربيتان ( السعودية وتونس ) بينما صرحت واشنطن بأن الملء الثاني سيزيد التوتر.


-