الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

الصحف السعودية

الصحف السعودية: الملك وولي العهد يتلقيان برقيات التهنئة بمناسبة اليوم الوطني..السيسي يحذر من تهديد لأمن المنطقة.. حفتر يكلف الناظوري بقيادة الجيش الليبي..واشنطن وباريس تتفقان على "التهدئة"

الصحف السعودية
الصحف السعودية

وزير الخارجية المصري: نرفض التدخلات الأجنبية بالشؤون العربية
إنفاذًا لتوجيهات العاهل السعودي.. تمديد صلاحية تأشيرات الزيارة بغرض السياحة
آل الشيخ: اليوم الوطني يجسد التاريخ الحافل بالمنجزات لقادة السعودية
خادم الحرمين: إيران جارة وندعم الاستقرار الإقليمي
الرئيس التونسي يضطلع بسلطة إصدار القوانين بمراسيم
أميركا تجيز إعطاء جرعة ثالثة من لقاح فايزر للمسنّين والمعرّضين للخطر
قيمة عقد القرن 31 مليار يورو.. نافال الفرنسية ترسل لأستراليا فاتورة فسخ عقد الغواصات


تناولت الصحف السعودية اليوم، الخميس، عددا من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية؛ فيما ركزت بشكل خاص  على الشأن المصري.

فقد سلطت صحيفة الشرق الأوسط الضوء على تحذير الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، من تهديد واسع لأمن واستقرار المنطقة في استمرار تعثر المفاوضات بين مصر والسودان وإثيوبيا حول «سد النهضة» على نهر النيل، والذي وصفه بـ«شريان الوجود الوحيد» لبلاده.

وفي بيان أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، مساء (الثلاثاء)، قال الرئيس المصري: «تعلمون جميعاً، ما آلت إليه المفاوضات جراء تعنت معلوم، ورفض غير مبرَّر، للتعاطي بإيجابية مع العملية التفاوضية في مراحلها المتعاقبة واختيار للمنهج الأحادي وسياسة فرض الأمر الواقع».

كا أشارت صحيفة الوئام إلى اعلان وزير الخارجية المصري سامح شكري إن مفاوضات سد النهضة لا يمكن أن تستمر بلا نهاية وبيان مجلس الأمن أكد ضرورة التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم.

وأضاف لـ”سكاي نيوز”: “نشدد على ضرورة استئناف مفاوضات سد النهضة للتوصل إلى اتفاق ملزم”.

محليا، أبرزت صحيفة الوئام، تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود برقية تهنئة، من أخية الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، بمناسبة اليوم الوطني الـ 91 للمملكة.

كما تلقى خادم العاهل السعودي برقيتي تهنئة بهذه المناسبة، من  الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، و الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.

أوضحت صحيفة الوطن تأكيد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أن ذكرى اليوم الوطني للمملكة تمر بنا في كل عام لنستذكر ما قدمه الملك المؤسس وأبناؤه البررة من بعده لرفعة الوطن وعلو شأنه، حتى أضحى مضرب المثل للعالم أجمع في الرقي والتقدم في كافة المجالات، مبينا أن المملكة قدمت نموذجا رائداً في خدمة الإسلام والمسلمين بالعالم وكرست جهودها وسياستها في كل ما يعزز الأمن والسلام العالمي ولبناء الأنسان وعلو شأنه بدأ من المواطن والمقيم وكل من يأتي إليها زائراً أو سائحاً.

قالت صحيفة الرياض إنه إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بدأت المديرية العامة للجوازات بتمديد صلاحية الإقامات للوافدين الموجودين خارج المملكة، وتمديد صلاحية تأشيرات الزيارة، وتأشيرات الخروج والعودة، وذلك آليًا من دون رسوم أو مقابل مالي إلى تاريخ 25 / 4 / 1443هـ الموافق 30 / 11 / 2021م.

وذكرت صحيفة الشرق الأوسط أن المملكة العربية السعودية أعربت (الأربعاء)، عن أملها بأن تؤدي محادثاتها الأولية مع إيران إلى نتائج ملموسة لبناء الثقة، والتمهيد لإقامة علاقات تعاون مبنية على الالتزام بمبادئ وقرارات الشرعية الدولية واحترام السيادة، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية ووقفها جميع أشكال الدعم للجماعات الإرهابية والميليشيات الطائفية.

جاء ذلك في كلمة ألقاها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، عبر الاتصال المرئي، أمام أعمال الدورة الـ(76) للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث أكد أهمية جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من جميع أسلحة الدمار الشامل، مشيراً إلى استمرار السعودية في التصدي للفكر المتطرف والإرهاب.

وفي سياق المتصل، أوضحت صحيفة عكاظ كلمة خادم الحرمين عن طهران ال إن ايران دولة جارة، آملاً أن تقود المحادثات الأولية معها إلى إقامة علاقات تعاون مبنية على «مبادئ الشرعية الدولية وقراراتها»، ومنها عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.

وحض الملك سلمان طهران على «وقف كل أشكال الدعم للجماعات الإرهابية والميليشيات الطائفية»، داعياً المجتمع الدولي إلى العمل من أجل جعل الشرق الأوسط منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل، في ظل «القلق البالغ» من الطموحات النووية لدى طهران.


عربيا وإقليميا، ذكرت صحيفة سبق أن نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، اللواء محمد حمدان دقلو الشهير بـ«حميدتي»، حمل السياسيين مسؤولية المحاولة الانقلابية التي أعلنت الحكومة السودانية إحباطها الثلاثاء.

وقال دقلو؛ وهو قائد «قوات الدعم السريع» شبه العسكرية، الأربعاء من معسكر للجيش السوداني غرب العاصمة الخرطوم، وفق ما نقلت عنه «وكالة الأنباء السودانية الرسمية (سونا)»: «السياسيون هم السبب في الانقلابات؛ لأنهم أعطوا الفرصة. أهملوا المواطن وخدماته الأساسية واشتغلوا بالصراع على الكراسي، مما خلق حالة من عدم الرضا والسخط وسط المواطنين».

أفادت صحيفة الوئام بأن القائد الأعلى للقوات المسلحة الليبية المشير خليفة حفتر، كلف رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول عبدالرازق الناظوري، الأربعاء، بمهام منصب القائد العام، لمدة 3 أشهر.

وتتواصل مهمة قائد الجيش الجديد من الخميس 23 سبتمبر الجاري، إلى 24 ديسمبر المقبل، تاريخ الانتخابات الليبية، حسب بيان للقيادة العامة نقلته “بوابة الوسط” الليبية.

قالت وكالة الأنباء السعودية "واس" إن الجريدة الرسمية التونسية نشرت قواعد جديدة، الأربعاء، تسمح للرئيس بإصدار التشريعات بموجب مراسيم وتحديد سياسة الدولة، وذلك بعد أن أعلنت الرئاسة اضطلاع الرئيس بسلطات جديدة.

وكان سعيّد، قد أصدر في وقت سابق اليوم، أمراً رئاسياً يتعلق بـتدابير استثنائية، منها مواصلة تعليق جميع اختصاصات مجلس نواب الشعب، ومواصلة رفع الحصانة البرلمانية عن جميع أعضائه، ووضع حدّ لجميع المنح والامتيازات المسندة لرئيس مجلس نواب الشعب وأعضائه.

أشارت صحيفة الشرق الأوسط إلى اعلان وزير الخارجية الآيرلندي سيمون كوفيني، اليوم الأربعاء، أن نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان عبّر عن «نية واضحة للغاية» للعودة إلى المحادثات النووية في فيينا، وذلك عقب لقائهما على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.


دوليا، أشارت صحيفة الرياض إلى إجازة الولايات المتّحدة، (الأربعاء)، إعطاء جرعة ثالثة من لقاح فايزر المضادّ لكوفيد-19 للأشخاص الذين يبلغون من العمر 65 عاماً فأكثر وأولئك «المعرّضين للخطر».

وقالت أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية في بيان، إنّه يمكن إعطاء هذه الجرعة المعزّزة للأشخاص الذين ينتمون لهاتين الفئتين بعد مرور ستّة أشهر على تلقّيهم الجرعة الثانية.

قالت صحيفة اليوم إن الرئيس الأميركي جو بايدن أجرى مكالمة هاتفية مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس (الأربعاء)، للمرة الأولى منذ توتر العلاقات بين الولايات المتحدة وفرنسا في أعقاب الترتيبات الدفاعية الجديدة مع أستراليا التي أحبطت مشروعاً فرنسياً بقيمة 60 مليار دولار لتوفير غواصات بالطاقة التقليدية، ودفعت باريس إلى اتهام واشنطن بطعنها من الخلف، وسحب سفيرها لدى الولايات المتحدة لأول مرة في تاريخ العلاقات بين أقدم حليفين.

وبناءً على المكالمة؛ قرر ماكرون إعادة السفير الفرنسي إلى واشنطن الأسبوع المقبل والبدء في عمل مكثف مع كبار المسؤولين الأميركيين والتحضير لاجتماعات أميركية - فرنسية نهاية شهر أكتوبر  المقبل.

وقالت صحيفة الشرق الأوسط إن وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، اعتبر أمس الأربعاء في مستهل لقاء مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن أن على الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة العمل بهدف «تعزيز الثقة» ضمن شراكتهما بعد الأزمة بين واشنطن وباريس.

وقال بوريل «يمكننا تعزيز الثقة بيننا»، لافتاً إلى «أسبوع بالغ الاضطراب» في أروقة الأمم المتحدة التي بدأت اجتماعات جمعيتها العامة الثلاثاء.

وقالت صحيفة الوئام، في الشأن نفسه، إن مجموعة “نافال غروب” الصناعية الفرنسية تعتزم أن ترسل “بعد بضعة أسابيع” لأستراليا “عرضاً مفصلاً بالأرقام” لـ”الكلفة التي تكبدتها والكلفة المقبلة” بعد فسخ العقد الضخم لشراء 12 غواصة فرنسية، وفق ما أعلن رئيس مجلس إدارة المجموعة بيار إريك بومليه، لصحيفة لو فيغارو.

وبلغت قيمة العقد 50 مليار دولار أسترالي (31 مليار يورو) عند توقيعه، ما يوازي 90 مليار دولار باعتبار التضخم على طول مدة البرنامج مع تخطي حد التكاليف، ووصفته فرنسا بـ “عقد القرن”