EN 
تصدرت الفنانة نجلاء بدر ، تريند جوجل بعد الأزمة التى تعرضت لها أمس، مع أحد الفنادق الكبرى فى الساحل، حيث تم منعها من حجز غرفة سجل لها دون أن يكون معها زوجها.
وأكدت الفنانة نجلاء بدر، أنها تم رفض تسكينها في أحد فنادق العلمين لعدم مرافقة زوجها لها، قائلة: "رفضوا يسكنوني في الفندق علشان أنا ست وقالوا لي: لو راجل لوحده برضه مش هنسكنه".
وأضافت خلال مداخلة هاتفية على قناة إم بي سي مصر في برنامج الحكاية مع الإعلامي عمرو أديب «كان معمول حجز لمجموعة من الفنانين خلال افتتاح مشروع في العلمين.
وأوضحت نجلاء بدر ، أن بعض الفنانين أقاموا في بيوتهم الموجودة على الساحل؛ مضيفة أنها لا تملك بيتا في الساحل هي وإنجي علي وكان الافتتاح بعد السابعة مساء .
وتابعت نجلاء بدر، أنها لا تحسن القيادة مساءا في طريق العلمين وأن مدير أعمالها هو الذي يقوم بذلك ؛ ولما وصلت الساعة 4 العصر على أساس أعمل المكياج وننزل وفيه بنت قابلتنا وطلبت البطاقة، وكتبت لنا الاستمارة ووقعت، وفوجئت بانتظارنا حتى السابعة مساءً بعدم تسكيننا.
وختمت نجلاء بدر ، أنها قامت بحجز أربع غرف سنجل وكانوا في الريسيبشن في انتظار مفاتيح الغرف وبعد مرور نصف ساعة تحدثت مع أنجي علي وقالت لها لم ندخل الغرف حتى الآن، واقترب موعد الحفل ثم جاء شخص يعتذر لها ويقول لها ستنتقل ﻷوتيل آخر، لأن هذا الفندق خاص بالعائلات وقوانينه لا تسمح باستضافة رجل بدون زوجته أو امرأة بدون زوجها؛ مضيفة أن إدارة الفندق قامت بحجز جديد في فندق آخر.
وعلقت نجلاء بدر على الموقف أنه كان يجب قبل الحجز في الفندق إعلام النزلاء بقوانين الفندق، والتي ترفض حجز الأشخاص المنفردين بدون عائلتهم، وهذه الشكوى لابد أن تنقل لوزارة السياحة.
العلاقات العاطفية لـ نجلاء بدر
كشفت الفنانة نجلاء بدر عن رأيها فى الأسباب التى تؤدى إلى نجاح الحياة الزوجية من وجهة نظرها، مؤكدة أن التفاهم والبساطة عاملان أساسيان فى هذا الأمر.
وقالت نجلاء بدر، فى تصريحات خاصة لـ كاميرا “صدى البلد”، إنها ترى أن الصداقة بين الزوجين من العوامل التى تساهم فى نجاح العلاقة الزوجية.
واستكملت نجلاء بدر حديثها قائلة: “لا بد أن يساند الزوجان بعضهما البعض، أما فكرة الترصد لما من المفترض لما يفعله كل منهما فتؤدى إلى فشل العلاقة الزوجية، فالصداقة عنصر هام”.
وتضيف نجلاء بدر حديثها: “ما زلت أنا وزوجى نقوم بشراء الهدايا لبعضنا البعض فى المناسبات الأساسية مثل أعياد ميلادنا”.
