EN
دعاء الزوجة لزوجها في الصباح ..ترغب أي زوجة أن تقوي علاقة الحب بينها وبيت زوجها وأن تعم السكينة والحب والمودة بينهما، لذلك فأجمل ما تهديه إليه هو دعاء الزوجة لزوجها فى الصباح، حيث يحمل الكثير من المشاعر الدافئة، ويكون سببا كبيرا في السعادة لأنه يترك أثر جميل جدا في قلب الزوجين.
دعاء الزوجة لزوجها فى الصباح
اللهم مثل ما أضئت الكون بنور شمس هذا اليوم، أضيء قلبه بنور حبك، ضيئا لا ينطفئ، وارزقه رزقا دائما وصحة يستخدمها في طاعتك، وأحبه وحبب فيه خلقك وعبادك، آميـــــــن.
اللهمّ سخر لزوجي جنود الأرض وملائكه السماء، وارزقه من فضلك العظيم ما يُدهشنا ويزح عنّا هذا الكرب برحمتك يا رحيم.
اللهم ثبت له يقينه، وارزقه حلال يكفيه، اللهم ابعد عنه كل شيء يؤذيه، ولا تحوجه لطبيب يداويه.
ربِ استودعتك زوجي الغالي في حّله وترحاله، فاللهمّ صبَ عليه من الرزق صبا صبا ولا تجعل رزقه كدّا ولا نكدا، وبارك له فيما رزقته وادم له عافيته
اللهم استره على وجه الأرض، وارحمه في بطن الأرض، واغفر له يوم العرض.
اللهم أعطي زوجي ما يتمناه، ويسر له ما تحبه وترضاه.
«اللَّهُمَّ اهْدِني لأَحسَنِ الأخلاقِ لا يَهْدي لأَحسَنِها إلَّا أنتَ، اصرِفْ عنِّي سيِّئَها لا يَصرِفُ عنِّي سيِّئَها إلَّا أنتَ»، حيث تقول الزوجة في هذا الدعاء المأثور عن رسول الله صلّى الله عبيه وسلّم: (اهدِه) وتقصد في ذلك زوجها، بدلًا من قولها (اهدِني)، وتقول (اصرف عنه) بدلًا من (اصرف عنّي).
أفضل دعاء الزوجة لزوجها
اللهُمَّ كمَا حسَّنْتَ خلْقِ زوجي فحَسِّنْ خُلُقِه
«اللهُمَّ اشفِ زوجي وعافِه، اللهُمَّ واشرح صدره للإيمان، اللهُمَّ ارزقه الهداية، اللهُمَّ أرِهِ الحقّ حقًّا وارزقه اتباعه، وأرِهِ الباطل باطلًا وارزقه اجتنابه، اللهُمَّ أبعد عنه رفقاء السوء، اللهُمَّ جنّبه الفواحش والمعاصي».
«اللهُمَّ اجعل زوجي من عبادك الصّالحين الملتزمين بطاعتك، واتّباع سنّة نبيّك محمّد - صلّى الله عليه وسلم-، اللهُمَّ اغفر ذنبه، وطهّر قلبه، وحصّن فرْجَه، اللهُمَّ سخّره لي، وسخّرني له.
اللهُمَّ جمِّل زوجي في نظري، وجمّلني في نظره، اللهُمَّ لا تفرّق بيني وبينه، اللهُمَّ احفظه لي يا أرحم الرّاحمين، يا ذا الجلال والإكرامربِّ اجعل زوجي أكثر تمسكًا بدينه، وزده تقربًا إليك، واجعل الصدق في حديثه وسدِّد خُطاه فيما تحب وترضى.
اللهُمَّ تجاوز عن زوجي سيئاته، واجعل السعادة تصيبه، واجعل الحزن والهمّ يخطئ طريقه، وأبعد عنه كل ما يكدّر صفوه».
