نشر موقع “صدى البلد” عدة أخبار عن محافظة بني سويف خلال الـ 24 ساعة الماضية .. نرصدها فى التقرير التالي:
محافظ بني سويف يؤكد أهمية دعم مستشفى الواسطى المركزي بجهاز تحفيز ليمفاوي
أكد الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، على أهمية دعم مستشفى الواسطى المركزي بجهاز تحفيز ليمفاوي، في إطار المبادرة الرئاسية لدعم القطاع الصحي، التي تواصل وزارة الصحة والسكان تنفيذها بنجاح بهدف رفع كفاءة المنظومة الصحية وتحسين مستوى الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين.
جاء ذلك خلال عرض الدكتور هاني جميعه، وكيل وزارة الصحة على المحافظ ، لتقرير حول مستجدات دعم المستشفيات بالمحافظة بأجهزة ومعدات طبية حديثة، والذي أوضح خلاله أنه تم بالفعل تدعيم قسم العلاج الطبيعي بمستشفى صدر بني سويف بأحدث جهاز شد فقرات، بالإضافة إلى جهاز كمادات ساخنة وباردة، وذلك بالتعاون مع الإدارة العامة للعلاج الطبيعي بوزارة الصحة برئاسة الدكتورة دنيفين عوني.
محافظ بني سويف يشيد بالمبادرات والبرامج التي ينفذها المجلس القومي للمرأة
أشاد محافظ بني سويف الدكتور محمد غنيم، بالمبادرات والبرامج التي ينفذها المجلس القومي للمرأة، خاصة مبادرات وبرامج "نورا ونور"، التي تحظى برعاية كريمة من حرم رئيس الجمهورية السيدة انتصار السيسي، ضمن المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، وتحت مظلة المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان، وبالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان مصر (UNFPA Egypt).
وقالت مقرر فرع المجلس ببني سويف، نرمين محمود، إن ما تم إنجازه من أنشطة وبرامج خلال الفترة الماضية، في مبادرتي "نورا ونور" واللتين تستهدفان الفتيان والفتيات في المرحلة العمرية من سن 10 إلى 14 سنة، ويهدف إلى بناء مهارات ومعارف الفتيان والفتيات الاجتماعية والصحية والاقتصادية من أجل تحقيق إمكاناتهم الكاملة داخل الأسرة والمجتمع.
بروتوكول تعاون بين تضامن بني سويف ومصر الخير لتحسين مستوى الخدمة
تحت رعاية الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف،تم توقيع بروتوكول تعاون بين مديرية التضامن الاجتماعي ومؤسسة مصر الخير، لتطوير وتعزيز الخدمات المقدمة بقصر التكافل الاجتماعي بمدينة بني سويف شرق النيل، والذي يستضيف نحو 300 فتاة جامعية من الفئات الأولى بالرعاية
وقع على البروتوكول كل من : الدكتورة هبة الجلالي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بصفتها رئيس مجلس أمناء قصر التكافل، وبتمويل من مؤسسة مصر الخير بلغت قيمته 1.3 مليون جنيها، لتغطية احتياجات تطوير العملية التعليمية والمعيشية داخل القصر، بما يسهم في في تخفيف العبء عن كاهل 290 أسرة من أسر الطالبات المغتربات.