لاشك أن حال من فعل ذنبا كبيرا هو حالنا جميعًا ، فكل ابن آدم خطاء، إلا أن خير الخطائين التوابون، ومن ثم لا داعي للمكابرة والتعالي وإنكار أن حالنا من حال من فعل