عقد الأسير المحرَّر، البطل أكرم أبو بكر، الذي رأى النور بعد ثلاثةٍ وعشرين عامًا في باستيلات الاحتلال عقد قرآنه بحضور لفيف من أقاربه وأصدقائه.