أكدت مصادر مطلعة إن بعضًا من أكبر الدبلوماسيين الأمريكيين المعنيين بسوريا جرى تسريحهم من مناصبهم في الأيام القليلة الماضية،
قبل أسبوع من تسليمه السلطة للرئيس المنتخب دونالد ترامب، خاطب بايدن الدبلوماسيين الأمريكيين في وزارة الخارجية.