شهدت بلدة توري باتشيكو الواقعة في جنوب شرق إسبانيا ليلة ثانية من الاضطرابات العنيفة ذات الطابع العنصري، أسفرت عن إصابات متعددة في صفوف السكان، في أعقاب اعتداء
اتخذ الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب نهجا مغايرا، بعد أن حثه بعض الحلفاء على الاعتذار عن تعليقات وصفت بالعنصرية التي أدلى بها المتحدثون في تجمعه في عطلة نهاية الأسبوع.