أهدى محمد أبو العينين، رئيس مجلس الأعمال المصري الأوروبي، درع المجلس لسفير الاتحاد الأوروبي الجديد بالقاهرة إيفان سوركوس والذي تولى مهام منصبه شهر مارس 2017.
وعبر محمد أبو العينين، الرئيس الشرفي للبرلمان الأورومتوسطي، عن أمنيته بالتوفيق لسفير الاتحاد الأوروبي الجديد، إيفان سوركوس، في مهمته الجديدة بالقاهرة والتي تستمر لمدة 4 سنوات.
وتابع أبو العينين خلال الكلمة الافتتاحية في الندوة الموسعة التي أقيمت بالعائمة فرح بووت، للترحيب بالسفير، أن السفير لديه مهمة صعبة في الحفاظ على نقطة التواصل بين الجانبين مصرر وأوروبا.
وأكد أن مصر والاتحاد الأوروبي يجمعهما مصير مشترك ومصالح متبادلة وأن أمن واستقرار وازدهار مصر جزء من أمن واستقرار أوروبا.
وأشار "أبو العينين" إلى أن اتفاقية المشاركة المصرية الأوروبية حققت نجاحات كبيرة خلال السنوات الماضية وأدت إلى مضاعفة حجم التجارة وتخفيض العجز في الميزان التجاري وشجعت المستثمرين الأوروبيين على الاستثمار في مصر.
وأضاف لكن لا يزال هناك ما يمكن عمله للانتقال بالعلاقات إلى مستويات أفضل من خلال تنفيذ مشروعات ومبادرات تحقق المكسب للجميع، مشيرًا إلى أنه ينبغي الإسراعفي توقيع اتفاق منطقة تجارة حرة عميقة وشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي.
وقال أبو العينين إن مصر بدأت مرحلة الانطلاق الاقتصادي وندعو المستثمرين الأوروبيين للقدوم إليها.
مشيرًا إلى أن الآن هو الوقت المناسب لبدء مشروعات جديدة، والرئيس عبد الفتاح السيسى أعلن رؤية مصر المستقبلية والحكومة تنفذ برنامج طموح لتحقيق أهداف هذه الرؤية من خلال برنامج الإصلاح الاقتصادي والمالي والتشريعي وتوفير مناخ جاذب للاستثمار.
لافتاً إلىضرورة عودة السياحة الأوروبيةإلىمصر للمستويات المرتفعة التي كانت عليها، خاصة وأنالاتحاد الأوروبي مصدر أكثر من 73 % من السياحة الوافدة إلىمصر.
وعبر محمد أبو العينين، الرئيس الشرفي للبرلمان الأورومتوسطي، عن أمنيته بالتوفيق لسفير الاتحاد الأوروبي الجديد، إيفان سوركوس، في مهمته الجديدة بالقاهرة والتي تستمر لمدة 4 سنوات.
وتابع أبو العينين خلال الكلمة الافتتاحية في الندوة الموسعة التي أقيمت بالعائمة فرح بووت، للترحيب بالسفير، أن السفير لديه مهمة صعبة في الحفاظ على نقطة التواصل بين الجانبين مصرر وأوروبا.
وأكد أن مصر والاتحاد الأوروبي يجمعهما مصير مشترك ومصالح متبادلة وأن أمن واستقرار وازدهار مصر جزء من أمن واستقرار أوروبا.
وأشار "أبو العينين" إلى أن اتفاقية المشاركة المصرية الأوروبية حققت نجاحات كبيرة خلال السنوات الماضية وأدت إلى مضاعفة حجم التجارة وتخفيض العجز في الميزان التجاري وشجعت المستثمرين الأوروبيين على الاستثمار في مصر.
وأضاف لكن لا يزال هناك ما يمكن عمله للانتقال بالعلاقات إلى مستويات أفضل من خلال تنفيذ مشروعات ومبادرات تحقق المكسب للجميع، مشيرًا إلى أنه ينبغي الإسراعفي توقيع اتفاق منطقة تجارة حرة عميقة وشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبي.
وقال أبو العينين إن مصر بدأت مرحلة الانطلاق الاقتصادي وندعو المستثمرين الأوروبيين للقدوم إليها.
مشيرًا إلى أن الآن هو الوقت المناسب لبدء مشروعات جديدة، والرئيس عبد الفتاح السيسى أعلن رؤية مصر المستقبلية والحكومة تنفذ برنامج طموح لتحقيق أهداف هذه الرؤية من خلال برنامج الإصلاح الاقتصادي والمالي والتشريعي وتوفير مناخ جاذب للاستثمار.
لافتاً إلىضرورة عودة السياحة الأوروبيةإلىمصر للمستويات المرتفعة التي كانت عليها، خاصة وأنالاتحاد الأوروبي مصدر أكثر من 73 % من السياحة الوافدة إلىمصر.
وأقام مجلس الأعمال المصري الأوروبي برئاسة محمد أبو العينين رئيس المجلس ندوة موسعة أمس الأحد، وذلك للترحيب بإيفان سوركوس، سفير الاتحاد الأوروبي الجديد بمصر، وذلك بحضوره وبمشاركة عدد من سفراء الدول الأوروبية والعربية والخبراء والمستثمرين.
وبحثت الندوة آفاقالشراكة المصرية الأوروبية، وكيفية مضاعفة حجم التجارة والاستثمارات والسياحة الأوروبية إلى مصر.
كما دعت الندوة المستثمرين الأوروبيين إلى القدوم إلى مصر وانتهاز الفرص المتاحة للاستثمار فيها في ظل برنامج الإصلاح الاقتصادي والمالي والتشريعي الجريء الذي تنفذه الحكومة، واستعادة مصر لاستقرارها السياسي.
كما ناقشت الإجراءات التي يمكن من خلالها زيادة دعم الاتحاد الأوروبي لمصر في حربها على العدو المشترك وهو الإرهاب ودعم جهودها لتحقيق التنمية وخلق المزيد من فرص العمل للشباب.
وبحثت الندوة آفاقالشراكة المصرية الأوروبية، وكيفية مضاعفة حجم التجارة والاستثمارات والسياحة الأوروبية إلى مصر.
كما دعت الندوة المستثمرين الأوروبيين إلى القدوم إلى مصر وانتهاز الفرص المتاحة للاستثمار فيها في ظل برنامج الإصلاح الاقتصادي والمالي والتشريعي الجريء الذي تنفذه الحكومة، واستعادة مصر لاستقرارها السياسي.
كما ناقشت الإجراءات التي يمكن من خلالها زيادة دعم الاتحاد الأوروبي لمصر في حربها على العدو المشترك وهو الإرهاب ودعم جهودها لتحقيق التنمية وخلق المزيد من فرص العمل للشباب.