الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

وفرت فلوسه فأصر يتزوج عليها.. سيدة تثير الجدل بحيلتها لمنع زوجها من الزواج بأخرى

سيدة تثير الجدل بحيلتها
سيدة تثير الجدل بحيلتها لمنع زوجها من الزواج الثاني

«وفرت فلوسه فأصر يتزوج عليه.. بس أنا كان ليا رأي تاني» كان هذا عنوانا لمقطع فيديو لاقي رواجا كبير وأثار حالة من الجدل ب ترهيب مباشرين السيدات والرجال على تطبيق «فيسبوك-ميتا» عن الزواج الثاني للرجل المتزوج خاصة بعد إنجابه أكثر من ولد ذكرا كان أم أنثي من الزوجة الأولى.

جوزي عايز يتجوز عليا

روت في مقطع الفيديو الذي حقق ما يزيد عن مليون و 400 ألف مشاهدة، منشئة المحتوى، شاهي موسي، قصة سيدة يهددها زوجها باستمرار بزواجه الثاني عليها لتضطر إلى تنفيذ حيلة مختلف عليها في الآراء بين مدي الإيجابيات والسلبيات على عدة مراحل. 

وقالت السيدة المتزوجة، وهي في الثلاثينات من عمرها، وأم لـ 3 بنات: «أنا يا شاهي ربنا رزقني بدل العيل بثلاثة، ومربايهم أحسن تربية الحمد لله، وأنا وزوجي مش متزوجين عن قصة حب أوي بس يعتبر صالونات وحبينا بعض بعد الزواج». 

وتابعت الزوجة الشابة في حديثها لـ «شاهي موسي»: «زوجي عيبه الوحيد، كل شوية يقولي: هتجوز عليكي، ولما اقوله: “ليه؟”، يرد علي:" هتحرمي اللي ربنا حلله ولاه ايه، وأنا حارمك من إيه، ورغم كدا بناتنا روحهم فيه، فأنا طول الوقت بحاول أحافظ على صورته قدامهم وهيبته وعلشان ما يتعقدوش لما يكبروا من الرجالة». 

وواصلت  السيدة المتزوجة، والأم لـ 3 بنات: «كان لازم أتصرف، أنا مش مشكلتي معاه الحب فقط، الأهم بالنسبة لي إنه مشاركتي الحياة له على مدار السنين دي كلها وبناتنا اللي نوروا الدنيا، ما يروحش تعبه لواحدة تانية على الجاهز بعد سنين لما ممكن نكون احنا أولى بيه». 

وأكملت الزوجة الشابة في حديثها لـ «شاهي موسي»: «أنا اتزوجت زوجي وهو لسه بيبدىء حياته، ودلوقت بقا عنده الحمد لله بدل المحل 3 و 4  يبقي جزاتي للوقوف جمبه وتوفير المصاريف له حتى لو هنعيش أقل من قاريبه  يروح لغيري تعبي معاه».

حيلة الزوجة لمنع الزواج الثاني 

ولفت الزوجة عن حيلتها: «انا جايه أقولكم إني حليت الموضوع بإني نيمته في “العسل” خالص، وبقيت ما أوفرش له فلوس إما عن طرق طلبات مني أو من بناته اللي بيحبهم بنفسه له وليهم ولحمايه وحماتي لما ما منعوش زواجه الثاني لكسب رضاهم».

وأشارت الزوجة عن حيلتها: «عليت طموحاتي معاه، فحولت لبناتنا من مدارس عادية لإنترنشونال بعد ما كنت بقولهم على قد مقدرة أبوكم هنعيش، وبقا لبسهم من أغلي الماركات بجحة إنهم لازموا يعيشوا في نفس مستوى أقاريبه وصحابه، وكله بالحب والدلع، ولما قفش مخططي واشتكي لأهله اللي علاقتي بيهم كويسة لكنهم وقفوه خليهم علاقاتي بيهم أفضل وبقت أزورهم كتير وأجيب لهم كل الطلبات اللي كانت أزيد من نفسهم لحد ما الدنيا اتظبتت، وكثر احتجاتنا واللي داخل له على قدنا احنا فقط. 

تعليقات داعمة وأخرى: لا فائدة 

وانقسمت الآراء حول مقطع الفيديو المتداول بين مؤمد وعارض للسيدة من باقي السيدات خاصة على هذا النحو بشكل عشوائي: «من موقعي هذا بقول الست دي معلمه، وبحبك يا شاهي»، «كيدهن عظيم والله..شايفه ابليس قاعد بيعيط من فرحته بيكي»، «مش هو ده اللى هيخليه يقعد بردو، فى فرق كبير بين رجل بيقعد مع مراته عشان ميقدرش يستغنى عنها لانه بيحبها ومش شايف غيرها، وبين رجل قاعد بس عشان هى استنفذت وقته وطاقته وفلوسه، الاولانى هيقعد معاها وهو مبسوط وهيخليها هى كمان مبسوطة لان حياته حلوة ومريحة ومبهجة ومفيش ضغوط، والتانى هيقعد عشان مضطر لان معندوش اوبشن تانى ، وهيبقا قاعد مخنوق ومش طايق نفسه ومش هيعرف يسعدها،اللى بتعمله ده هيخليها تنجح انها تقعده جمبها لكن مش هتنجح انها تخليه يحبها ويسعدها ويديها المشاعر والحب اللى محتاجاه واللى فلوس الدنيا متعوضهوش، والمكر عمره فى يوم ما حقق سعادة لحد». 

«مهي الرجالة الي اتقل خيرها بدري، يستحملو بقى الستات الي لسة بخيرها، مهي مش الست تضحي وتسايس وتدادي وتبني مستقبلهم وتحوشلوا عشان خاطر عيالوا ومستقبلهم وتقف جنبو من البداية خالص وتكون ست أصيلة معاه وتستحمل الحلو والمر معاه وفي الأخر يبقى ندل معاها ويتجوز عليها لا وبحرمانها هي وعيالها طول السنين اللي فاتت هو يستاهل هي كانت كويسة من الأول وماشية معاه بالحسنى بس هو اللي ندل»، «هي ذكيه ما شاء الله عليها ربنا يبارك لها بس هو بيتكلم وخلاص على فكره لو هو عايز يتجوز هيتجوز من غير ما يقول الي بيتكلم كتير ده مبعملش حاجه». 

«هي معلمه بس انا شايفه طالما جوزك فكر يجوز عليكي اذن فيه سبب أو مبقاش بيحبك أو هو راجل عينه زايغه كل اتنين بينهم حاجات ماحدش يعرفها احيانا بيبقا الرجل عنده حق
المفروض الست اللي جوزها فكر يتجوز عليها نلم الباقي من كرامتها وتطلق ازاي تقبل تعيش مع راجل فكر ولو مجرد تفكير انه يتجوز غيرها».