الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

بيجيلها من شباك الحمام.. خطة زوج دار السلام لإنهاء حياة عشيق زوجته

فتاة - أرشيفية
فتاة - أرشيفية

جريمة الخيانة في دار السلام التي ارتكبها زوج بحق عشيق زوجته، قرر بشأنها قاضي المعارضات تجديد حبس 4 متهمين على ذمة التحقيقات لاتهامهم بقتل سباك في منطقة دار السلام.

القصة الكاملة لمخطط الزوج مع عشيق زوجته

كشفت تحقيقات النيابة العامة في جريمة دار السلام، أن المتهمة الرابعة كانت على علاقة غير شرعية مع سباك - المجني عليه - وعلم زوجها بأفعالها عن طريق شقيقته - المتهمة الثانية - فقام بالاستعانة بصديقة شقيقته وشقيقته وزوجته باستدراج العشيق المجني عليه إلى شقة الزوجية.

وشرحت التحقيقات، أن المتهم متزوج من المتهمة الرابعة منذ عامين، ويعمل سائق حيث يخرج في الصباح ويعود في ساعات متأخرة من الليل، وكان يقوم بإغلاق باب الشقة عليها بعد خروجه، وكانت شقيقته تذهب إليها، إلا أنه وبعد عودته من العمل قالت له شقيقته أن زوجته تحضر رجل في المنزل.

وتبين من التحقيقات، أن المتهمة الثانية - شقيقة المتهم الأول - قامت بإطلاعه على مكالمة هاتفية لزوجته تتحدث فيها مع السباك، اخبرته فيها الزوجة بأن شقيقة زوجها خرجت لشراء بعض المستلزمات وأنها تنتظره للحضور لإقامة سهرة حمراء، واستشاط الزوج غضبا من زوجته، وذهب برفقة شقيقته اليها.

اقرأ ايضا.. جريمة هزت القاهرة.. محاسب ينهي حياة والدته والسبب صادم | القصة الكاملة

اقرأ ايضا.. أهلها صعبوا عليا.. القصة الكاملة لـ سيدة هددت أرملة وائل الإبراشي

اقرأ ايضا.. القصة الكاملة لـ جريمة دار السلام.. أمها شافتها بتتفرج على العيب قتلتها

اقرأ ايضا.. الخيانة طريق إلى الخلع.. قصة 3 سيدات مع عشيقات أزواجهن

وتابعت التحقيقات في جريمة دار السلام، أن الزوج قام بالتحدث مع زوجته التي نفت الواقعة وبعدما قام بإطلاعها على المكالمة قالت أنها لن تقوم بهذه الأفعال مرة أخرى، فطلب منها إحضار عشيقها إلى المنزل، بعدما اخبرته ان عشيقها كان يحضر اليها من شباك الحمام وبالفعل احضرت الزوجة عشيقها.

واختتمت التحقيقات في جريمة دار السلام، أن الزوجة قامت بإحضار عشيقها إلى المنزل بوجود شقيقة زوجها وصديقتها في غرفة أخرى، وبمجرد دخوله إلى الغرفة والتحضير لإقامة سهرة حمراء قام الزوج بالدلوف وقتله وظل يردد «مراتي بتخوني وأنا مسكت عشيقها».