لا تمرّ ذكرى ميلاد علي أحمد باكثير بوصفها تاريخًا عابرًا في سجل الأدب العربي، بل تأتي كل عام لتوقظ سؤالًا مهمًا: كيف استطاع أديب واحد أن يجمع بين عبقرية الشعر