يُعدّ التعرّف على أعراض الإجهاد الحراري مُبكرًا أمرًا بالغ الأهمية للعلاج الفعّال والحماية من المضاعفات الخطيرة التى تصل للإغماء والوفاة.
في زمن تتغير فيه القيم وتتبدل فيه الأولويات، يبقى للإنسان بعض الحقوق التي لا يجوز لأحد أن ينزعها منه أو يشكك فيها. من حقك أن تعيش كما تريد
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما السِّنُّ أو المَرحَلَة التي يبلغها اليتيم لتنتهي فيها كفَالتُه؟