الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

10 معلومات عن أول مدرسة متخصصة في الذكاء الاصطناعي في مصر

أول مدرسة متخصصة
أول مدرسة متخصصة في الذكاء الاصطناعي

وقعت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني مؤخرًا بروتوكول تعاون مشترك مع المهندس هشام يحيى، رئيس مجلس إدارة شركة HST للأنظمة الإلكترونية والتكنولوجيا، لإطلاق مدرسة HST للتكنولوجيا التطبيقية الفريدة من نوعها في مصر.


اقرأ أيضا|

وفيما يلي ينشر موقع "صدى البلد" 10 معلومات عن هذه المدرسة الجديدة:


* تعد مدرسة HST  للتكنولوجيا التطبيقية أول مدرسة متخصصة فى مجال تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي، المراقبة والإنذار، الألعاب الرقمية، الفنون الرقمية.

*  تخصصاتها تطبق لأول مرة في التعليم الفني المصرى قبل الجامعى.

* تسعى إلى تخريج فنيين مؤهلين للعمل بمجال الذكاء الصناعي، وذلك بالشراكة مع شركة  HST  للأنظمة الإلكترونية والتكنولوجيا.

* سيتم  تطوير مدرسة السيدة حنيفة السلحدار بمصر الجديدة لتتبع منظومة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وذلك بالشراكة  مع شركة HST للأنظمة الإلكترونية والتكنولوجيا. 

* سيتم فتح باب التقديم للطلاب للالتحاق بالمدرسة في الأيام القليلة القادمة.

* سيتم توفير العديد من المميزات للطلاب المتقدمين كنظائرهم من طلاب مدارس التكنولوجيا التطبيقية.

* فيما يتعلق بمعلمي وإداري المدرسة فسيتم اختيارهم من معلمي وإداريي وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من خلال إعلان رسمي  سيتم الإعلان عن تفاصيله قريبًا عبر  الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني. 

*هذه المدرسة تعد نقلة نوعية لتطوير التعليم الفني في هذا المجال، والذي يعد الآن واحدا من أهم المجالات في العصر الحديث.

* تقدم المدرسة خدمة تعليمية مميزة وتعتمد على التطبيق العملي وفق أحدث ما وصلت إليه التكنولوجيا في العالم. 

* هذه المدرسة تأتي في إطار اهتمام كبير بتأهيل الشباب بمجال علوم وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، بما يتوافق مع خطة الدولة نحو التحول الرقمي.


اقرأ أيضا:

من جانبه، أكد الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، أن سر نجاح تجربة مدارس التكنولوجيا التطبيقية يكمن فى أنها منظومة تعليمية متكاملة وقادرة على تطوير التعليم الفنى فى مصر، وجعله يواكب أفضل النظم التعليمية بالعالم، إلى جانب إعداد وتأهيل المعلمين وفق أحدث النظم والمعايير من خلال تدريبات معتمدة على أيدى خبراء من داخل وخارج مصر، وذلك بالإضافة إلى إعداد خريجين مؤهلين؛ لمواكبة مختلف التخصصات التي يحتاجها سوق العمل المحلى والدولى.


وقال إن الوزارة لا تألو جهدًا في سبيل تحقيق التنمية الشاملة للنشء، مع غرس روح المواطنة والتسامح، ونبذ العنف، وتفهم أسس الحرية والعدالة من حقوق وواجبات، وشعور بالمسئولية تجاه الوطن والمواطنين.


وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إلى الالتزام بحق كل طفل في فرصة متكافئة لتلقى خدمة تعليمية بمستوى عالٍ من الجودة، يتناسب مع المعايير العالمية، وبما يسمح بالإسهام الفعال فى التنمية الاجتماعية والاقتصادية، والمنافسة إقليميًا وعالميًا.