تواجه وكالة تشامبيون بورش، إحدى كبرى وكلاء سيارات بورش في الولايات المتحدة، عاصفة من الانتقادات بعد مزاعم عن استخدام أحد شركائها في الملكية لتعليقات معادية للسامية تجاه عميل يهودي