ودَّعت الأمة الإسلامية في عام ٢٠٢٥ عددًا من أبرز علماء الأزهر الأجلاء الذين نشروا العلم، وحملوا رسالة الأزهر بصدقٍ وإخلاص، فبَقِيَ أثرهم شاهدًا على عطائهم.