القطار فائق السرعة بين باريس ومرسيليا لم يكن الوحيد المتأثر بالاضطرابات الجوية، إذ سجلت عدة رحلات أخرى متجهة إلى مدن أفينيون وإيكس-ومرسيليا تأخيرات