يارتني ما سبت ايديها.. تركت يد والدتها ليخطفها ذئب في محل وينهي برائتها
لم تكن تعلم أن يومها لن يكون عاديًا وسيصبح كابوسًا يطاردها ويطارد طفلتها التي لم تبلغ العاشرة من عمرها طوال حياتها.. خرجت الأم ومعها ابنتها الصغيرة لتخفف عنها، فاصطحبتها إلى أحد الأماكن التي يوجد بها