تناولت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، الأوامر الربانية الثلاثة الواردة في الآية القرآنية، وهي أخذ العفو والأمر بالعرف والإعراض عن الجاهلين، فهي أحسن ما تعتدونه لنيل كل خير
حذرت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، من الحاسدين للأمة الإسلامية ، لما أنعم الله تعالى عليها بالقرآن الكريم والسُنة النبوية الشريفة ، الذي يعد دستورًا لها يحقق الأمن والرخاء والعز وجمع الشمل
تناول خطيبا المسجدين الحرام والنبوي، أوصاف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حيث إنه أجمل صورة بشرية وأكمل خلقة آدمية خلقها الله سبحانه وتعالى، منوهًا بأن حب النبي صلى الله عليه وسلم يجب أن يفوق حب
تناولت خطبتا المسجدين الحرام والمسجد النبوي، الحديث عن أمنيات الموتى وأماني الأحياء، حيث إن أعظم المواقف الواعظة إفاقةَ المحُتضَر عند موته، حيث يتمنى كل الموتى لو رجعوا إلى الحياة ساعة
أوصى خطيب المسجدين الحرام والنبوي، المسلمين بتقوى الله سبحانه وتعالى، فتقوى الله هي سعادة الدارين، منوهًا بأن أغلى ما أوتيه العبد توحيده لربه
أوضحت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، أن هناك عشرة كاملة تحقق الإسعاد للمجتمعات، والازدهار في الأمجاد والحضارات، وهي
حذر خطيبا المسجدين الحرام والنبوي من الغيبة، حيث إنها أشد آفات اللسان فتكًا لحسنات الإنسان، وطاعاته ، فأعراض المسلمين محرمة كحرمة دمائهم،وعلى العبد أن يتقي الله تعالى
أكدت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، أن انشراح الصدر وراحة النفس مطلب من مطالب الإنسان في هذه الحياة الدنيا ، وهو علامة سعادة العبد وهدايته وأن الله قد هداه ومن عليه
أوصت خطيبا المسجدين الحرام والنبوي، باغتنام العمر، ومحاسبة النفس، لأنها طريق السالكين، والتقوى زاد المؤمنين، والعمل الصالح هو رأس مال الفائزين، والعمر مهما
تناولت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، حقيقة الحياة الدنيا، وانشغال النفوس بها، وافتتان الناس بزهرتها وزينتها وزخرفها، موضحة أن اتِّباع وصايا القرآن، والاتِّعاظ بعظاته
تناول خطيبا المسجدين الحرام والنبوي في أول خطبة جمعة بعد عيد الأضحى المبارك، نعمة مواسم الطاعات التي من الله تعالى علينا بها، حيث تترادف خيراتها وتغمر رحمات الرب جل
نظرًا لاقتراب موسم الحج ، وقد بات شهر ذي الحجة على الأبواب، أوصت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، بضرورة اغتنام هذه الأيام المباركة، والتي فضَّلها اللهُ تعالى وجعلها مَحَلاً للطاعات،
تناولت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، العبادات بأنواعها البدنية والمالية والمشتركة، ومن بينها عباد الحج، مبينة أن القاعدة الأساسية للتجمع في هذه الفريضة هو تجريد القصد والعمل لله سبحانه وتعالى
أكدت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، على أهمية الفتوي في ظل زَمَنِ الانْفِتَاح العَالَمِي المُبْهِر بإعلامه وفَضائِيَّاتِهِ، وتِقَانَاتِه، وعولمته وشَبَكَاتِه، تَبْرُزُ قضية شرعية مهمة
حذرت خطبتا الجمعة من المسجدين الحرام والنبوي ، من إساءة الظن بالله سبحانه وتعالى لأنه من من أخطر ما يفتك بقلب العبد ويورده المهالك ، وكذلك ضرورة العمل ليوم الوعيد ، فالواجب على العبد أن يعتبر
أوصت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي ، بالحرص على صلة الأرحام حيث إنها من صفات النبي -صلى الله عليه وسلم الكريمة، التي بها تعلو المراتب وتحسن العواقب،
أوصت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، بضرورة اغتنام ما بقى من أيام معدودة وساعات محدودة من شهر رمضان، منوهة إلى أن هذا الشهر هو مضمار يتسابق فيه الخلق بالطاعات إلى مرضات الله تعالى والفوز بالمغفرة
تناولت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، فضل العشر الأواخر من شهر رمضان ، وكيف كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم - يجتهد
أكدت خطبة الجمعة الثانية بشهر رمضان من المسجدين الحرام والنبوي، على ضرورة اغتنام أيام وليالي شهر رمضان الكريم بأعظم وأفضل العبادات من تلاوة القرآن الكريم وصيام نهاره وقيام لياليه والإكثار من الدعاء
أوصت خطبتا الجمعة من المسجدين الحرام والنبوي، باغتنام شهر رمضان المبارك، فهو شهر لا يُشْبِهُهُ شهر، مِن أشرف أوقات الدهر، شهرٌ عاطرْ، وفضله ظاهرْ، بالخيرات زاخرْ،
تناولت خطبتا الجمعة من المسجدين الحرام والنبوي، الحديث عن شهر رمضان باعتباره موسم للعبادات عظيم ، إنه شهر الصلاة والصيام والقرآن ، شهر الجود والبر والإحسان ، وهو نفحة من
ناولت خطبتا الجمعة من المسجدين الحرام والنبوي، كيفية استقبال شهر رمضان الفضيل وأحب الأعمال والسنن الواردة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- للفوز بفضل شهر رمضان
تناولت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، مقاصد الشرع والقرآن الكريم، موضحة أن الله سبحانه وتعالى شرع لنا برأفته وسعة رحمته شرعًا عدلاً سهلاً سمحًا لا حرج فيه ولا إصر ولا عُسر
أكدت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، الحقوق في الإسلام مصانة، والمؤمن الحق من يُعطي كل ذي حقٍّ حقَّه، والأخذ بالأَسباب لا ينافي التوكل على الله؛ فمن الجهل ترك الأخذ بالأسباب بدعوى التوكل على الله
أكدت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، أن الإسراء والمعراج هي حقيقة واقعية، ومعجزة إلهية ربطت بين الإيمان والتوحيد من أول وجود آدم على الأرض إلى أن تقوم الساعة، وكل ذلك في جزء من ليلة،
حذرت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، من آفات اللسان الذي حَدُّهُ عظيم، وخطرُهُ جسيم؛ وأثرُهُ عميم، يَرقى به المَرءُ دَرَجاتِ العِزِّ والفَخار، أو يَهويِ في دَرَكاتِ العَطَبِ والبَوار،
أوصت خطبتا الجمعة اليوم من المسجدين الحرام والنبوي، بتقوى اله تعالى، فهي الزاد ليوم المعاد، والعدة ليوم التناد، وكذلك الإكثارمن الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-
تناولت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، الحديث عن صفات عباد الرحمن
تناولت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي، الحديث عن المقصد العام من التشريع وهو حفظ نظام الأمة واستدامة صلاح المجتمع باستدامة صلاح المهيمن عليه وهو الإنسان،
تحدثت خطبتا المسجدين الحرام والنبوي ، عن حلاوة الإيمان ولذة العمل الصالح، وكيفية الفوز بها، حيث إن حلاوة الإيمان ولذة العبادة راحةٌ للنفس وسعادةّ للقلب،
ADVERTISEMENT
EN 
