قال الفقهاء إنه لا توجد في الشريعة صلاة تُسمى بـ"صلاة تيسير الأمور"، وإنما المقصود بها في العُرف هي "صلاة الحاجة"، وهي من الصلوات المسنونة التي ورد....
قالت دار الإفتاء المصرية، إن صلاة الحاجَة مستحبَّة، وتصلَّى ركْعَتَيْنِ يقرأ فيهما بالفاتحة وما تيسر، ثُمَّ يُثْني على اللَّه ثم يصلي
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن جمهور الفقهاء ذهبوا إلى جواز الدعاء في الصلاة بحاجات الدنيا المتنوعة بما يحب المصلي أن يدعو به ويحتاج إليه.