دي مصيبة.. محمد موسى يتوعد إعداد برنامجه بسبب خطأ فادح |فيديو

توعد الإعلامي محمد موسى، فريق إعداد برنامجه، بسبب كتابة كلمة مغني المهرجانات، بدلا من مؤدي المهرجانات، في اسكريبت البرنامج مما اعتبره خطأ فادح لعدم اعترافه بهم كمغنين أو مطربين" قائلا: يا إعداد مين كاتبلي مغني ده أنا هعمل معاكم مصيبة".

وجه الإعلامي محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، الشكر لنقابة الموسيقيين فرع الشرقية، وذلك لمنعها مؤدي المهرجانات "مسلم" من الغناء بأحد الأفراح في أبو كبير.

وتابع "إحنا بالمرصاد لكل تجاوزات الناس دي، ومش هنبطل كلام إلا لما يكون فيه إطار قانوني بيحكم وينظم ممارسة الناس دي لمهنة الغناء، معندناش أي مانع أن أي حد يغني مادام صوته كويس ومقيد بالنقابة وبيغني كلمات محترمة، بالعكس هنشجعه وهنذيع أخباره هنا".

فيما هاجم المنولوجست والفنان فيصل خورشيد، انتشار أغاني المهرجانات بشكل يؤثر على مستقبل الأجيال القادمة مطالبا بضرورة اتخاذ إجراءات قوية لمنع الأصوات الرديئة والرقابة على الكلمات.

وأضاف فيصل خورشيد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الساحة الغنائية والفنية حاليا تشهد فوضى كبيرة، لافتا أن مواقع التواصل الاجتماعي ساهمت في انتشارهم وروجت بشكل كبير لأعمالهم الهابطة.

وتابع الفنان فيصل خورشيد، شعبة المونولوج لها اختبارات يخضع لها أي متقدم فهل يمكن لأعضاء النقابة بعد رفض انضمامه لمؤدي و روسوبه يمكن أن تقبله في شعبة المونولوج.

من جانبه شن الإعلامي محمد موسى، هجوما حادا على مؤدي المهرجانات، متوعدهم بمواصلة حملة ضدهم للارتقاء بالذوق العام والقضاء على الإسفاف للمحافظة على الأجيال الحالية والقادمة، قائلا: " أنا وراكم وراكم... ويا أنا يا أنتم".

وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، "الأستاذ كزبرة ولا بقدونس دا.. عامل فيديو وماشي فيه ورا واحدة بنت وعمال يعاكس ويبص عليها... وطبعا بيعاكس كأنه بيعاكس حقيقي.. وكل دا ليه عشان يستخف بعقول متابعية.. عشان يجيب لايكات وعشان يزود الفلورز عنده، فا يقدم محتوي هابط وهو بيعاكس بنت بمنتهي الخروج عن اللياقة".
ونشر الإعلامي محمد موسى، يظهر فيه مؤدي المهرجانات كزبرة وخو يقف أمام محل وفي يده مطواة بإيده ويستعرض بعض الحركات، قائلا: عامل فيه شبيح يعني.. وقال يعني بيطلب من صاحب المحل أم علي وبيقولو بمنتهي البلطجة هتجيب أم علي ولا اخليك أبو علي .... حاجه في منتهي الإسفاف.