علّقت الإعلامية لميس الحديدي على واقعة سرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري بالتحرير، والتي يعود تاريخها إلى أكثر من 3 آلاف عام، معتبرة أن ما حدث يمثل «بصمة مؤلمة