هل يشترط لسجود التلاوة أن يكون الساجد متوضئًا؟
سجود التلاوة عند مواضعه من القرآن الكريم سنة مؤكدة في حق القارئ والسامع؛ فيثاب فاعله ولا يؤاخذ تاركه، هكذا أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها مضمونة:" حكم سجود التلاوة بغير وضوء؟". وأشارت إلى أنه يشترط له أن يكون الساجد على وضوء، وهناك توسعة في الذكر باللسان لمن لم يتمكن من السجود؛ بأن يقول: