في خطوة وُصفت بأنها "إعادة هيكلة كبرى" للتمثيل الأمريكي في الخارج، بدأت إدارة الرئيس دونالد ترامب في ديسمبر 2025 عملية استدعاء واسعة النطاق شملت نحو 30 دبلوماسياً محترفاً من مناصب سفراء