الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

الصحف السعودية.. وزارة الصحة تحذر من الإنفلونزا الموسمية.. وتؤكد: انتشارها أقوى من العامين الماضيين.. ارتفاع حالات التصادم المروري خلال نوفمبر الماضي

الصحف السعودية
الصحف السعودية

سلطت الصحف السعودية، اليوم الأحد، الضوء على أهم القضايا الدولية والإقليمية والمحلية التي تهم المواطن السعودي والعربي.

صحيفة عكاظ

أشارت عكاظ إلة تحذير وزارة الصحة السعودية من الإنفلونزا الموسمية، مشيرة إلى أن نشاط انتشارها أقوى من العامين الماضيين ما تسبب في ارتفاع عدد الإصابات ودخول الكثيرين العناية المركزة بسببها.

وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية، الدكتور محمد العبدالعالي، أنه تم رصد ارتفاع في حالات الإنفلونزا خلال هذا الموسم وأن نشاطها أقوى من الأعوام السابقة وقد تؤدي إلى الوفاة.

وأكد العبدالعالي أن أهم طريقة لمواجهة نشاط فايروس الإنفلونزا هي أخذ لقاح الإنفلونزا، إضافة إلى أهمية ارتداء الكمامة.

وبين أن أخذ اللقاح يقي بنسبة 80% من أعراض الإنفلونزا الشديدة، كما دعا إلى عدم التعرُّض للأمطار مباشرة والتيارات الباردة.

وفي خبر آخر، أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود السعودي، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 1 / 12، 7 / 12 / 2022م، عن النتائج التالية:

أولاً: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (14253) مخالفًا، منهم (8610) مخالفين لنظام الإقامة، و(3451) مخالفًا لنظام أمن الحدود، و(2192) مخالفًا لنظام العمل.

ثانيًا: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (438) شخصًا، (43%) منهم يمنيو الجنسية، و(48%) إثيوبيو الجنسية، و(9%) جنسيات أخرى، كما تم ضبط (117) شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.

ثالثًا: تم ضبط (21) متورطاً في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.

صحيفة المدينة

تعتزم الإدارة الأمريكيّة إرسال وفد رفيع إلى الصين هو الأوّل منذ الوعد الذي قطعه الشهر الماضي في بالي الرئيسان الصيني شي جين بينج والأمريكي جو بايدن والمُتمثّل ببثّ الدفء في العلاقات بين بلديهما.

ويتوجّه الوفد الأمريكي إلى الصين وكوريا الجنوبيّة واليابان، وعلى رأسه مساعد وزير الخارجيّة لشؤون شرق آسيا والمحيط الهادئ دانييل كريتنبرينك وكبيرة مديري مجلس الأمن القومي لشؤون الصين وتايوان لورا روزنبرغر من 11 إلى 14 ديسمبر.

في الصين، سيتعيّن على كريتنبرينك إكمال ما بدأه بايدن بعد اجتماعه الأخير مع شي على هامش قمّة مجموعة العشرين في بالي في منتصف نوفمبر.

وكان بايدن وشي قد تعهّدا وقتذاك "مواصلة إدارة المنافسة في شكل مسؤول بين البلدين واستكشاف مجالات التعاون المحتملة"، حسبما أوضحت الخارجيّة الأمريكيّة.

وقد نبّه المركز الوطني السعودي للأرصاد من أمطار متوسطة إلى غزيرة على منطقة الباحة مصحوبة بنشاط في الرياح السطحية، وتدنٍ في مدى الرؤية وتساقط البرد وسيول على مدينة الباحة ومحافظات العقيق والقرى والمندق وبلجرشي وبني حسن والمخواة وقلوة وغامد الزناد والحجرة والأجزاء المجاورة لها.

وبيّن المركز أن الحالة تستمر حتى الساعة التاسعة مساءً.

صحيفة الوطن

ارتفعت حالات التصادم المروري في السعودية خلال نوفمبر الماضي، التي تمت مباشرتها من قبل هيئة الهلال الأحمر في مناطق المملكة بنسبة 92.59%، فيما رصدت 3920 حادثا في مكة المكرمة لم تتمكن من الوصول إليه، وبلغت حالات مباشرة التصادم المروري 16200 حالة مقارنة بشهر أكتوبر التي بلغت 15 ألف حالة، في وقت بلغ إجمالي الحالات التي تمت مباشرتها أكثر من 64 ألف حالة، التي انخفضت بنسبة 95.52% مقارنة بشهر أكتوبر إذ بلغت أكثر من 67 ألف حالة.

وكشف تقرير هيئة الهلال الأحمر السعودي لشهر نوفمبر الماضي، انخفاض الحالات المنقولة إلى المستشفيات بنسبة 96.27%، حيث بلغ إجمالي الحالات المنقولة 45.280 حالة مقارنة بشهر أكتوبر التي بلغت 47.033 حالة، وبلغ إجمالي البلاغات الواردة 95.869 بلاغا، وتصدرت مكة المكرمة إجمالي الحالات التي تمت مباشرتها بـ19.638 حالة بنسبة 30.68%.

وتمثلت الحالات التي تمت مباشرتها في: 24 ألف حالة مرضية، التي تصدرت الحالات بنسبة 37.5%، والتصادم المروري ثانيا بـ16.200 حالة بـ25.31%، وغياب عن الوعي ثالثا بـ10 آلاف حالة بـ15.62%، ومشاكل في التنفس رابعا بـ1487 حالة بـ2.32%.

وعلى الجانب الإقليمي، وبعد أسابيع من الضربات الجوية التركية القاتلة في شمال سوريا، تحاول القوات الكردية واللاعبون الدوليون، قياس ما إذا كانت تهديدات أنقرة بغزو بري خطيرة.

حيث حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مرارًا وتكرارًا من توغل بري جديد، لإبعاد الجماعات الكردية عن الحدود التركية السورية، في أعقاب تفجير دامٍ في 13 نوفمبر باسطنبول. وألقت السلطات التركية باللوم في الهجوم على حزب العمال الكردستاني المحظور، وعلى وحدات حماية الشعب التي تتخذ من سوريا مقراً لها، وكلاهما نفى تورطه.

وفيما يلي نظرة على ما يمكن أن تكسبه أو تخسره القوى والجماعات الأجنبية المتورطة في الصراع السوري:

ترى تركيا أن القوات الكردية على طول حدودها مع سوريا تشكل تهديدًا، وشنت ثلاثة توغلات عسكرية كبرى منذ عام 2016، وسيطرت على مساحات شاسعة من الأراضي.

ويأمل أردوغان في نقل 3.6 ملايين لاجئ سوري في تركيا إلى شمال سوريا وبدأ بناء وحدات سكنية هناك. ويمكن أن تعالج الخطة المشاعر المتزايدة المعادية للاجئين في تركيا، وتعزز دعم أردوغان قبل انتخابات العام المقبل، مع إضعاف المناطق ذات الأغلبية الكردية تاريخيًا، من خلال إعادة توطين اللاجئين السوريين غير الأكراد هناك.