علاء عبد الحسيب
طاردنا "الذباب".. وتركنا "المستنقع"
لا يمكن على الإطلاق أن يقبل إنسان عاقل أن يدافع عن متحرش، أو يطالب بتخفيف العقوبة عليه مهما كانت حجته في ارتكاب هذا الجرم الذي لا يُغتفر، ولا يمكن أيضًا أن نُخفي الحقيقة التي لا نود الاعتراف بها منذ ...