في زمان يبحث فيه العالم عن النماذج الملهمة، صدر عن دار المعارف المصرية والكاتب والأديب محمد إبراهيم الشقيفي
في كل عام، ومع إعلان نتائج الثانوية العامة، تبدأ رحلة الترقب والقلق داخل آلاف البيوت المصرية...
إن الإنسان ابن تجربته، كما أن الأمم وليدة ميراثها من المحن والنجاحات، من انكساراتها وانتصاراتها. فكل تجربة إنسانية تُسهم في تشكيل الوعي والوجدان
إن التفاوض في الفكر الإسلامي ليس مجرد أداة للتوصل إلى حل للصراعات أو لتحقيق مصالح فردية، بل هو في جوهره عبادة تسعى إلى تحقيق العدالة والمساواة
في زمن كانت فيه السماء تُنتظر بقلق، وكان للماء قدسية لا يعلوها شيء، وُلد تقليد مصري فريد اسمه "وفاء النيل".
تبقى مهارة التفاوض غائبة عن مناهجنا الدراسية، وكأنها ترف لا نحتاجه، بينما هي في الواقع واحدة من أهم أدوات الحياة
في المقال السابق، سلطتُ الضوء على الدبلوماسية الثقافية بوصفها إحدى أنبل أدوات القوة الناعمة، وتشمل الفنون والتعليم والدين، لتقيم جسورًا
في عالم تتغير فيه موازين القوة وتتعدد فيه التهديدات، لم تعد الجيوش وحدها قادرة على حماية الأوطان
تناولنا في مقال سابق التكامل بين الجمال الكوني والجمال الوضعي وأهميته في بناء الشخصية السوية واليوم نعلق على أهمية التذوق الجمالي في عصرنا الحالي
في زمنٍ تتداخل فيه الحقيقة بالوهم، وتُشَنّ فيه الحروب بلا جيوشٍ ولا مدافع، تقف مصر كعادتها صامدة في وجه المؤامرات
في عصر لم تعد فيه الحروب تخاض فقط بالمدافع والدبابات، ظهرت اجيال جديدة من الحروب تعد اكثر خطورة وأشد تأثيراً وأطول مدى
تُمثّل الأسرة البنية التحتية الأخلاقية والوجدانية لأي مجتمع، فهي المدرسة الأولى التي يُبنى فيها الوعي، وتتكوَّن فيها الشخصية، وتتبلور فيها القيم والسلوكيات
في سجل الرؤساء الذين تعاقبوا على حكم الولايات المتحدة، يبرز دونالد ترامب بوصفه من أكثر الشخصيات إثارةً للجدل، ليس فقط على المستوى المحلي
في زمنٍ تتلاطم فيه أمواج التحديات وتشتدّ فيه رياح الأزمات، تنهض مصر شامخة كالنيل، عصيّة على الانكسار
وفي ظل الفوضى الجمالية المعاصرة، التي أنتجها الاستهلاك البصري السريع والانفصال عن الطبيعة والقيم، تأتي الحاجة الملحة إلى تربية الذوق الجمالي
في الرابع من يونيو من كل عام، يقف العالم ليحيي اليوم الدولي للأطفال الأبرياء ضحايا العدوان. يومٌ أُقرّته الأمم المتحدة لتسليط الضوء على المآسي التي يواجهها الأطفال