في المقال السابق، سلطتُ الضوء على الدبلوماسية الثقافية بوصفها إحدى أنبل أدوات القوة الناعمة، وتشمل الفنون والتعليم والدين، لتقيم جسورًا
في عالم تتغير فيه موازين القوة وتتعدد فيه التهديدات، لم تعد الجيوش وحدها قادرة على حماية الأوطان
تناولنا في مقال سابق التكامل بين الجمال الكوني والجمال الوضعي وأهميته في بناء الشخصية السوية واليوم نعلق على أهمية التذوق الجمالي في عصرنا الحالي
في زمنٍ تتداخل فيه الحقيقة بالوهم، وتُشَنّ فيه الحروب بلا جيوشٍ ولا مدافع، تقف مصر كعادتها صامدة في وجه المؤامرات
في عصر لم تعد فيه الحروب تخاض فقط بالمدافع والدبابات، ظهرت اجيال جديدة من الحروب تعد اكثر خطورة وأشد تأثيراً وأطول مدى
تُمثّل الأسرة البنية التحتية الأخلاقية والوجدانية لأي مجتمع، فهي المدرسة الأولى التي يُبنى فيها الوعي، وتتكوَّن فيها الشخصية، وتتبلور فيها القيم والسلوكيات
في سجل الرؤساء الذين تعاقبوا على حكم الولايات المتحدة، يبرز دونالد ترامب بوصفه من أكثر الشخصيات إثارةً للجدل، ليس فقط على المستوى المحلي
في زمنٍ تتلاطم فيه أمواج التحديات وتشتدّ فيه رياح الأزمات، تنهض مصر شامخة كالنيل، عصيّة على الانكسار
وفي ظل الفوضى الجمالية المعاصرة، التي أنتجها الاستهلاك البصري السريع والانفصال عن الطبيعة والقيم، تأتي الحاجة الملحة إلى تربية الذوق الجمالي
في الرابع من يونيو من كل عام، يقف العالم ليحيي اليوم الدولي للأطفال الأبرياء ضحايا العدوان. يومٌ أُقرّته الأمم المتحدة لتسليط الضوء على المآسي التي يواجهها الأطفال