الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

نشرة المرأة: اليوسفي مضر للصحة في هذه الحالة.. طريقة الحصول على مناعة دائمة من كورونا

نشرة المرأة
نشرة المرأة

نشر موقع صدى البلد مجموعة من الأخبار المهمة خلال الساعات الماضية، في مجالي الصحة والمرأة، نستعرضها على النحو الآتي:


يعد اليوسفي من الفواكه الحمضية المفيدة، ويمد الجسم بالعديد من فيتامين سي، كما يساعد قشر اليوسفي عن طريق الفم لعلاج الربو وعسر الهضم، والوقاية من السرطان والعديد من الأغراض الأخرى.

وقد يسبب الكثير من اليوسفي تهيج الحلق والفم والجهاز الهضمي، كما أن اليوسفي أيضًا مصدر كبير للألياف ومحتوى الماء، وعلى الرغم من أنه يحتوي على نسبة عالية من السكر الطبيعي، إلا أن هذا لا ينبغي أن يمنع الأشخاص المصابين بداء السكري أو الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا خالٍ من السكر من الاستمتاع باليوسفي.


وجد بحث جديد شارك فيه علماء من جامعة كوين ماري بلندن دليلًا على وجود مناعة وقائية لدى الأشخاص حتى أربعة أشهر بعد الإصابة بـ فيروس كورونا خفيفًا او بدون أعراض.

وتحدد الدراسة تحليل استجابات خلايا الأجسام المضادة ووجد الفريق ، الذي يضم باحثين من كوين ماري وإمبريال كوليدج لندن وجامعة كوليدج لندن ، أن 89 في المائة من العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين تم تحليلهم حملوا أجسامًا مضادة معادلة بعد 16-18 أسبوعًا من الإصابة.


منذ الإعلان عن ظهور أولى حالات الإصابة بفيروس كورونا بمدينة يوهان الصينية مطلع شهر سبتمبر 2019، وتوالت التحذيرات من منظمة الصحة العالمية عن تفشي وباء كورونا، ما جعل الجميع يتطلع عن كثب آثار هذه الجائحة على المجتمعات كافة، والتي لا شك كانت لها العديد من التأثيرات السلبية اجتماعيا ونفسيا لى الكثيرين، وهو الأمر الذي سنقوم بمناقشته معكم في السطور التالية.

وقال الدكتور عبد الفتاح درويش أستاذ علم النفس والاستشاري النفسي، إن تفشي فيروس كورونا طوال عام 2020 حول العالم كانوا له العديد من التأثيرات السلبية سواء على المستوى الاقتصادي من انكماش حجم التجارة، وتسريح العمالة وإنهاء عقود الملايين من وظائفهم على مستوى العالم، أو التأثير النفسي السيئ الذي أصاب الجميع.


في الآونة الأخيرة زاد الحديث عن طفرات فيروس كورونا والسلالات الجديدة، ويتساءل العديد منا لماذا تظهر هذه الطفرات الجديدة؟ وكيف تحدث؟ .. نرصد الإجابة على كل هذه التساؤلات في هذا التقرير. 

الطفرات أمر طبيعي يمر به أي فيروس وليس قاصرا على كورونا فقط والتركيب الجيني للفيروسات يتحول مع الزمن وتنشأ أنواع أخرى وقد 
تكون الطفرات الجديدة أضعف ليست دائما أقوى. 


كشفت دراسة جديدة أجريت مؤخرا من قبل باحثين في المعهد الوطني الأمريكي للسرطان، ان المتعافين من فيروس كورونا قد توفر الأجسام المناعية الخاصة بهم طريق للوقاية من الإصابة مرة أخرى بالفيروس لفترة تصل إلى ستة شهور.

وتتضارب الأبحاث حول مدى المناعة المكتسبة بعد الإصابة بعدوى فيروس كورونا كوفيد 19، حيث انه زعمت عدة دراسات أن المناعة ضد كورونا تنتهي سريعًا قدمت دراستان جديدتان دليلًا مشجعًا على أن الإصابة بالفيروس المستجد قد توفر حماية كبيرة ضد العدوى المستقبلية.


تحدث الثآليل التناسلية بسبب الإصابة بمجموعة فرعية من فيروسات الورم الحليمي البشري (HPVs)، يمكن أن تؤدي مجموعة فرعية أخرى من فيروس الورم الحليمي البشري التي تصيب الجهاز التناسلي إلى تغيرات محتملة للسرطنة في عنق الرحم وتسبب سرطان عنق الرحم تم ربط أنواع أخرى من فيروس الورم الحليمي البشري بسرطان الفم.

عدوى فيروس الورم الحليمي البشري الثآليل التناسلية في الجهاز التناسلي معدية ، وتنتقل عن طريق الجلد إلى الجلد أو الاتصال الجنسي ؛ ومع ذلك ، فمن الممكن أن تصاب بالثآليل التناسلية دون انتقال جنسي.


في بعض الأحيان نصاب بمرض ما ولكننا لا نكتشفه الا في حالة متأخرة مما يزيد صعوبة العلاج لذا نعرض لكم اهم العلامات الغير متوقعة التى تدل على اصابتنا بالأمراض وتتطلب زيارتنا للطبيب بشكل سريع.


في أواخر عام 2019 ظهر فيروس كورونا في الصين ثم انتشر الى مختلف دول العالم وشهدت جميعها هجوما من هذا الفيروس الفتاك الذى راح ضحيته الملايين وبعد أن تأقلم الناس على كيفية الوقاية من هذا الفيروس والإجراءات الاحترازية التى تقلل فرص الإصابة به المطبقة في مختلف الأماكن العامة والدخول في مرحلة السيطرة النسبية على المرض يفاجأ العالم بكارثة جديدة في أواخر عام 2020.

يواجه العالم حاليا في أواخر 2020 تحد جديد في حرب الحياة مع فيروس كورونا حيث بدأ الفيروس في تغيير طبيعته وظهرت سلالات جديدة وكل فترة وجيزة يعلن الأطباء وكبار المسئولين في الدول الغربية أو الأفريقية أو الاسيوية عن ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا لدرجة أن البعض يقول علي هذه الظاهرة مجازا" كل يوم بظهور سلالة جديدة ".. واحدث هذه الطفرات هي السلالة الرابعة لفيروس كورونا فما أبرز صفاتها؟


قال الدكتور مجدى بدران، عضو الجمعية العالمية للأمراض المعدية والاضطرابات المناعية، إن تكرار الحمل  يقلل من مناعة الأمهات ويزيد من مضاعفات العدوى بالفيروسات التنفسية، بالإضافة إلي أن التغيرات الفسيولوجية والمناعية التي تحدث أثناء الحمل تقلل من قدرة الأم على مقاومة عدوى فيروس كورونا وغيره من الامراض. 

وأضاف خبير المناعة، في تصريحات لـ صدي البلد أن النساء الحوامل أكثر عرضة للإصابة بكرونا بالأخص " النساء الحوامل الأكبر سنًا ،الحوامل اللاتي لديهن السمنة أو زيادة في الوزن، الحوامل اللاتي يعانين من أمراض مزمنة مسبقًا مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري والربو الشعبي وقلة المناعة لديهن خطر متزايد للإصابة بـمرض كوفيد الشديد، عندما تصاب المرأة الحامل بفيروس كورونا  تحتاج في كثير من الأحيان إلى الرعاية في وحدات العناية المركزة أكثر من النساء غير الحوامل في سن الإنجاب.