نهال علام تكتب: ما بكِ أيتها الأرض !
لست بعالم ولا خبير، فقط أنا كائن حي رأى من تقلبات الحياة الكثير والكثير، إلى الحد الذي جعلني اشتاق لتلك الطفلة التي لم ترى من الوجه الآخر للطبيعة إلا وجهها الطيب وعطائها الأثير، فكان أول تعارفنا في زلزال ٩٢ الذي استقبلته بفرح كبير، لأن كل ما أدركته هو الإجازة الطارئة، ذات اللمسات الخاطفة التي ستعيدني