حب وكراهية
وأقسَمَ بحق من رفع السماوات بلا عمد، والله الواحد الصمد، وعزة وجلال الأحد، ذلك الشخص الذي لا أذكر له اسماً ولا لملامحه رسماً ولا وصفاً، ولم تحتفظ ذاكرتي لقسمه سبباً، فقط جلّ ما اذكر إنني التفت للسماء وأدركت أن هذا الرجل فتح في رأسي أبواب العناء، فليقسم ما يشاء، ولكني أدركت حقيقة تبدو على رأسي الصغير