ADVERTISEMENT
نميل بفطرتنا السوية النقية إلى التصوف النقي الصحيح؛ باعتباره منهجًا إيمانيًّا وتربويًّا عظيمًا، ذلك أن غاية التصوف الصحيح
الأضحية لفظة حُبلى بالمعاني السامقة تشع نورا وسرورًا، ولها وقع جليل على القلوب والنفوس.. إنها رمز للفداء وصبر على البلاء.. المزيد
إن فضلَ العشر الأواخر من شهر رمضان عظيمٌ؛ فهو خير الخير.. هو العتق من النيران... والحصاد الحلو.. وهو التطوير والتطهير والتحرير؛ تطوير علاقة المسلم بربه تعالى، وتطهير الروح والجسد من الآثام، وتحرير النفس مِن الأوهام والضلال، والقلب مِن الكذِبِ والنفاق، والضمير مِن الغشِّ والخداع، والعقل مِن المكر السيِّئ..
من الجميل أن تتحول المحنة إلى منحة... ومن الجليل أن يحول الإنسان آلام الابتلاء إلى منابع للعطاء.. ومن العظيم أن يتحول....
خلقنا الله سبحانه وتعالى متعددين متنوعين في كل شيء، في: اللون، والعرق، والدين، واللغة، والفكر، والثقافة، والإمكانات، والمهارات... ليكمل بعضنا بعض...
الأمن من النعم الكبرى التي أنعم الله تعالى بها علينا، ولا يعرف قيمة هذه النعمة الكبرى إلا مَن افتقدها، وكلمة الأمن من الكلمات التي تبعث الراحة والطمأنينة والسكينة في النفوس. يقول النبي (صلى الله ...
تواجه اللغة العربية مخاطر شتى، وتحديات كثيرة، الأمر الذي يستدعي أن تقف الأمة كلها صفًّا واحدًا في مواجهة هذه التحديات. مع الأخذ في الاعتبار أن
إن الابتلاء المقرون بالصبر والتسليم والتأدب مع الله والامتثال لأوامره واجتناب نواهيه هو طريق النجاة، والأضحية تذكرنا دوما بالابتلاء العظيم؛ وتعيد الذاكرة الجمعية للأمة إلى أنواع فريدة وجليلة من الابتلاءات.
الأضحية نوع هدية وقربان يتودد بها المضحي إلى الرحمن.. فانظر أيها المضحي قدر المهدَى إليه، وقدِّم له الأطيبَ الأنضرَ....
إذا كانت التربية عبر العصور تستهدف بناء الإنسان الصالح النافع لنفسه ولوطنه وللإنسانية؛ فإن الأضحية بكل معانيها ومقاصدها الإيمانية والتربوية
قريتي.. مسقط رأسي.. اسمها جميل.. وجَوُّها جميل.. وموقعها أجمل.. وأهلها طيبون.. اسمها (قرية بِلُوس الهوى)...
أبدعت رئيسة وزراء نيوزيلندا البالغة من العمر ٣٨ عاما في إدارة التاريخ والجغرافيا، وأبدعت في إدارة العقول والقلوب والوجدان العام.. وأبدعت في تحويل الأزمة إلى مبادئ عالمية للعيش المشترك.. لبست الحجاب، ...
ابتلى الله _عز وجل_ إبراهيمَ (عليه السلام) في ولده إسماعيل ابتلاءين.. فبينما هو شيخ كبير يرقبه في ضمير الزمان...
لقد جاء الإسلام من أجل إصلاح الكون والحياة والإنسان؛ لذلك اشتملت تشريعاته على منهج شامل لإدارة الحياة يرتكز على مقومات...
الجودة والاتقان والإحسان والتحسين...
هذا اليوم هو يوم التعاطف والتساند والتآلف وتأكيد أواصر المحبة، وتعظيم صلة الرحم بين المسلمين.. وعيد الفطر يسمى في السماء بيوم الجائزة؛ لأن الملائكة في السماء تخصص لكل صائم بطاقة مدون فيها طاعاته ...
EN 
