واضربوهن
فكرت وترددت، تراجعت وتقدمت، تواكلت وتوكلت، حتى قررت فالأمر لن يستغرق إلا بضعة حروف وحفنة صفوف لكلمات متراصة، ستؤتي أوكُلُها عند من يهتم لأمرِها وسيضرِبُ بها عَرض الحائط من تملأه القناعة بأنها حديث غير لائق، ولم تكن تلك إحدى مشكلاتي فأكبر تحدياتي أن استنطق تلك الحروف التي تشعر بالكسوف لتعبر عن ذلك الفِكر