لم يكن المؤتمر العاشر للأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم مجرد تظاهرة علمية روتينية، بل كان
عمل "الصهاينة المحتلون" على ادعاء وعد وهمي يُنشأ ويؤسس من خلاله كيان الحقد والكره والطمع والكذب، واعتمد
في ساحات الحروب هناك مصطلح يعرفه العسكريون جيدا اسمه نيران صديقة وهو يشير الى تلك الطلقات التي تأتي من صفوف الحلفاء
زيارة رئيس الوزراء المصري الدكتور مصطفى مدبولي إلى عمّان لحضور اجتماعات اللجنة العليا المشتركة المصرية–الأردنية لم
في مشهد قلّما يتكرر على مستوى الإدارة المحلية، يفرض اللواء عماد كدوان، محافظ المنيا، نفسه كقدوة في التواصل الإنساني مع المواطنين
المال في الزواج يشبه الملح في الطعام؛ غيابه يُفقد العلاقة توازنها، وزيادته أو سوء التعامل معه قد يجعل الطعم
في زمن كانت فيه السماء تُنتظر بقلق، وكان للماء قدسية لا يعلوها شيء، وُلد تقليد مصري فريد اسمه "وفاء النيل".
في اللقاء الذي جمع فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي برموز المنظومة الإعلامية المصرية، كان الحديث يدور حول معنى أن يكون الإعلام
دعني أسألك سؤالًا بسيطًا: متى كانت آخر مرة شاهدت فيها تتر فيلم دون أن تضغط زر "تخطٍ"؟ هل تتذكر شكل الخط؟ اسم المصور؟
الناس الذين لا يملكون شيئًا يفعلونه يجدون متعة في انتقاد الآخرين الذين يحققون إنجازات.... هناك كم كبير من الحقد والغيرة يظهر في تعليقات
إن استمرار العالم في تجاهل التغير المناخي، أو بالأحرى التباطؤ في التحرك لمواجهته، يضع البشرية جميعًا على حافة الانهيار البيئي
في ظل ما يشهده العالم من أزمات مائية متفاقمة، تبرز قضية الإدارة المستدامة للموارد المائية في مصر كأحد التحديات المصيرية
فى نظرة على عالمنا المعاصر تشعر بالاحباط وربما تصل الى مرحلة الاكتئاب مما وصل اليه حال منطقتنا الشرق اوسطية والخليجية
من "فيسبوك" إلى "تيك توك": كيف كان الربيع العبري مخططًا صهيونيًا لتفتيت المجتمعات العربية هذا ما استعراضه
يشكل قرار الحكومة الإسرائيلية، برئاسة بنيامين نتنياهو، بالمضي نحو إعادة احتلال قطاع غزة وفرض حكم عسكري مباشر
مقدرة الإنسان على التفكير نعمة عظيمة يتمخض عنها نتاج فكري، يسهم في تعزيز المستودع المعرفي
وسط ضجيج الحرب والركام والدخان ينسى العالم أن هناك جريمة أكثر صمتاً لكنها أشد فتكًا. إنها جريمة الخبز
في السنوات الأخيرة، أصبح تطبيق تيك توك أحد أكثر المنصات حضوراً وتأثيراً في المشهد الرقمي المصري والعالمي
فإنه لا يمكن لوطني مخلص شريف ، لا يمكن له ألا يحب جيش بلاده ، للجيش الذي تكون من فلذات أكباد أبناء هذا الوطن
يسوّق رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، مجموعة من الأكاذيب الجديدة حول الوضع في غزة، زاعمًا أنهم لا يسعون إلى السيطرة
في لحظة حضارية مشتبكة بين طغيان التقنية وارتباك الخطاب، جاءت مبادرة دار الإفتاء المصرية لتنظيم المؤتمر الدولي العاشر للامانة العامة لدور و هيئات الافتاء في ال
بعد أن ترك ليوبولد أشينبرنر - أحد باحثي شركة "أوبن أيه آي" الأمريكية الرائدة في الذكاء الاصطناعي - وظيفته وأسس شركته الخاصة للذكاء الاصطناعي العام، نشر مقالًا مثيرًا من ١٦٥ صفحة في يونيو ٢٠٢٤
رفض مصر القاطع لفكرة التهجير القسري للفلسطينيين، وإصرارها على ألا تُمحى القضية الفلسطينية من جذورها، موقف أخلاقي وتاريخي لا يقبل المساومة. مصر لم تكتفِ بالرفض
في زمن تتغير فيه الحياة بوتيرة متسارعة، وتتراجع فيه القيم الأخلاقية لصالح المصالح الشخصية والمظاهر الزائفة...
لم نعد نُحب كما كنا، ولا نُعلن كما يجب، ولا نُسمّي كما اعتادت القلوب في زمن الصدق. باتت العلاقات تُولد بلا
حكومة بنيامين نتانياهو، أمام انهيار دبلوماسي. التجويع في غزة، دمر السردية الإسرائيلية في الغرب........
وأخيرًا وليس بآخراً سوف يسدل الستار و سنودع الأسرة الثانية عشر ونسطر معاً قصة الملك قبل الأخير لهذه الأسرة ولكن عندما
تبقى مهارة التفاوض غائبة عن مناهجنا الدراسية، وكأنها ترف لا نحتاجه، بينما هي في الواقع واحدة من أهم أدوات الحياة
في لحظة فارقة من تاريخ المنطقة، جاءت كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتضع الأمور في نصابها الحقيقي
بهدوء يليق بمؤسسات دولة قوية، غادرت الدكتورة ياسمين فؤاد وزارة البيئة تاركة خلفها إرثا بيئيا وإنجازا