الحمد لله الذي كتب النصر لعباده المؤمنين، وجعل العاقبة للمتقين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..
هذا هو السؤال الذي يُطرح دائمًا عندما تريد أن تعرف الهوية الرياضية لأي مواطن مصري
فلسطين لم تكن يومًا قضية هوية تحتاج إلى إثبات فهي دولة ذات تاريخ وجذور عميقة تضرب في أعماق الأرض والوجدان
العلاقات المصرية التركية لم تكن يوما ما مجرد ملف سياسي عادي بل كانت دوما بحرا من الصداقة والتواصل التاريخي
العنف الزوجي ليس مجرد خلافات عابرة بين شريكين، بل هو جرح غائر في روح المرأة يمس كرامتها وإنسانيتها. ..
سوف يُكتب في التاريخ أن "النتن ياهو" هو أفشل رئيس وزراء فاسد حكم الكيان الصهيوني، وأوصله إلى حافة الهاوية
الحياة رحلة طويلة مليانة تحديات وفرص وفي وسط كل الزحمة اللي حوالينا بنفتكر دايما اننا محتاجين ننجز بسرعة
عندما جاء الأطفال إلى حياتنا، لم يطرقوا الباب بخفة، بل دخلوا بعاصفة من التغييرات قلبت ساعات نومنا
في عالم تتزاحم فيه التحديات، من صراعات فكرية إلى صدامات ثقافية، تأني التربية كأداة قوية
شكلت قضية الاعتراف الدولي، بالدولة الفلسطينية، أحد أعقد الملفات في الصراع العربي- الإسرائيلي
جاء الاعتراف بدولة فلسطين ، انعكاسا لغضب شعبي عالمي واحتجاجات متزايدة تعكس الحرج الدولي لحكومات الدول الأوروبية.....
تشهد الساحة الدولية في سبتمبر 2025 موجة من التحالفات التي تبدو أقل تأثّراً بالأيديولوجيا وأكثر توجهاً
نصر معنوي.. خطوة على طريق السلام.. هذه الكلمات يمكن أن تصف الواقع الفعلي على الأرض لما أعلن عنه رئيس الوزراء البريطاني.. المزيد..
انتهت زيارة الرئيس ثارمان شانموجاراتنام رئيس جمهورية سنغافورة لمصر، وسط أجواء إيجابية طغت عليها حفاوة الترحاب
“مطار القاهرة ” .. جملة من كلمتين، إذا وضعت على رأس عنوان صحفي أو بانر إعلامي منشور بين شبكات الفضاء الإلكتروني - السوشيال ميديا
ضرورة ملحة أن يعي كل ذي بصيرة أن المعادلة ليست صعبة ، وأن فك رموزها ليس عصيا. لكن المسألة تتطلب مجهود وعمل
اختفاء أسورة جعلنا نتجه بالسرد على الفور إلى هذه الأسرة الحادية والعشرون وبالتحديد على الملك صاحب الأسورة ليس بالترتيب
رغم نبض القلوب، وتدفق الدماء في الشرايين، والأوردة بصورة منتظمة؛ إلا أن هنالك نزيفا للقوى يستهلك الطاقة الإيجابية
حين نتحدث عن الأمن في أسيوط، فإننا لا نتحدث عن أرقام وإحصاءات باردة، بل عن واقع يومي يلمسه المواطن في حياته العادية
قال أجدادنا: “الأرض أمٌّ، ومن يهملها لا يحصد خيرها”، وهي حكمة تختصر فلسفة الزراعة منذ فجر التاريخ.
لو تأملنا حال عالمنا اليوم، لرأينا العجب العجاب. ها هو "النظام العالمي الجديد" الذي رفع راية التحديث والهيمنة
منذ اندلاع الحرب الأخيرة على غزة، عاد ملف حل الدولتين إلى صدارة النقاش الدولي، ليبرز كخيار استراتيجي
فى هذه المرحلة الحساسة من تاريخ بلدنا العريق وفى ظل مايحاك لمصر من مكائد ومحاولات لزجها فى حرب
وُلد بنيامين نتنياهو أو كما يُعرف بسخرية البعض "بيبي"في 21 أكتوبر 1949 بتل أبيب لعائلة صهيونية
زيارة ملك إسبانيا إلى مصر لم تكن مجرد جولة بروتوكولية في الأهرامات ومعابد الأقصر، وإنما حدث استراتيجي متعدد الأبعاد يكشف
هناك أمراض تسرق العمر في صمت، لكن "متلازمة ريت" لا تكتفي بخطف الجسد، بل تذبح الروح
حين تدق الأجراس وتفتح المدارس أبوابها من جديد، لا يبدأ عام دراسي فقط، بل يبدأ عام من العمل والنشاط والالتزام
في زحمة الحياة، وبين دوامة السعي وراء لقمة العيش، والبحث عن مكانة اجتماعية أو استقرار مادي، يغيب الكثير من الآباء
أرى أن مصر في قلب المعادلة الإقليمية لأنها لم تكن يومًا دولة عادية في محيطها فهي بحكم التاريخ والجغرافيا والوزن البشري والسياسي
في سياق الحياة الدينية المعاصرة، يبرز التصوف باعتباره أحد المداخل الكبرى إلى الروحانية التي تُعيد للإنسان اتزانه....