فإنه لا يمكن لوطني مخلص شريف ، لا يمكن له ألا يحب جيش بلاده ، للجيش الذي تكون من فلذات أكباد أبناء هذا الوطن
يسوّق رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، مجموعة من الأكاذيب الجديدة حول الوضع في غزة، زاعمًا أنهم لا يسعون إلى السيطرة
في لحظة حضارية مشتبكة بين طغيان التقنية وارتباك الخطاب، جاءت مبادرة دار الإفتاء المصرية لتنظيم المؤتمر الدولي العاشر للامانة العامة لدور و هيئات الافتاء في ال
بعد أن ترك ليوبولد أشينبرنر - أحد باحثي شركة "أوبن أيه آي" الأمريكية الرائدة في الذكاء الاصطناعي - وظيفته وأسس شركته الخاصة للذكاء الاصطناعي العام، نشر مقالًا مثيرًا من ١٦٥ صفحة في يونيو ٢٠٢٤
رفض مصر القاطع لفكرة التهجير القسري للفلسطينيين، وإصرارها على ألا تُمحى القضية الفلسطينية من جذورها، موقف أخلاقي وتاريخي لا يقبل المساومة. مصر لم تكتفِ بالرفض
في زمن تتغير فيه الحياة بوتيرة متسارعة، وتتراجع فيه القيم الأخلاقية لصالح المصالح الشخصية والمظاهر الزائفة...
لم نعد نُحب كما كنا، ولا نُعلن كما يجب، ولا نُسمّي كما اعتادت القلوب في زمن الصدق. باتت العلاقات تُولد بلا
حكومة بنيامين نتانياهو، أمام انهيار دبلوماسي. التجويع في غزة، دمر السردية الإسرائيلية في الغرب........
وأخيرًا وليس بآخراً سوف يسدل الستار و سنودع الأسرة الثانية عشر ونسطر معاً قصة الملك قبل الأخير لهذه الأسرة ولكن عندما
تبقى مهارة التفاوض غائبة عن مناهجنا الدراسية، وكأنها ترف لا نحتاجه، بينما هي في الواقع واحدة من أهم أدوات الحياة
في لحظة فارقة من تاريخ المنطقة، جاءت كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتضع الأمور في نصابها الحقيقي
بهدوء يليق بمؤسسات دولة قوية، غادرت الدكتورة ياسمين فؤاد وزارة البيئة تاركة خلفها إرثا بيئيا وإنجازا
في زحام التكنولوجيا المتسارعة، ظهر "تيك توك" كمنصة لمقاطع الفيديو القصيرة، تحمل في ظاهرها قدرًا من الترفيه والمتعة
منذ فجر التاريخ، كانت القيم العربية، والمصرية على وجه الخصوص، هي الدرع الذي حمى المجتمع من التفكك والانهيار أمام أي رياح غريبة. فقد عُرفت مصر بأصالتها
في عالم يموج بالأزمات المناخية والاقتصادية والصراعات الجيوسياسية، لم تعد قضية الاكتفاء الذاتي من القمح
نعيش اليوم زمنا غريبا تتغير فيه الموازين وتنقلب فيه القيم رأسا على عقب، زمن أصبحت فيه الشهرة ليست لأصحاب العلم
في السنوات الأخيرة، شهدت الجامعات الحكومية في مصر تحولاً ملحوظاً مع التوسع في "البرامج الخاصة"
يبرز المشهد الإقليمي والدولي تسارعًا لافتًا في وتيرة الأحداث المرتبطة بالصراع في غزة، وسط تشابك واضح بين الأطراف
بينما تتكدس جثامين الاطفال تحت أنقاض غزة وتصرخ الأمهات من شدة الجوع والرعب خرج المدعو( خليل الحية)
لايختلف اثنان على أن حب الاوطان عقيدة راسخة فى كل قلوب المواطنين مهما كانت ظروف المعيشة والعيش
تقترب مصر من مرحلة سياسية مهمة متمثلة في الإنتخابات البرلمانية القادمة، وهي ليست مجرد استحقاق
ما بين صمت كصمت أهل القبور ، وبين شجب وإدانات هنا وهناك ، وبين منظمات حقوقية وما هي بحقوقية تكيل لا أقول بمكيالين وإنما
تحدثت في مقال سابق عن الفروسية بعنوان: "رياضة الفروسية عبر التاريخ وجهود الدولة المصرية في تطويرها
مشرب الوجدان لدى الإنسان يكمن فيما ينهله من معرفة سليمة، تتأتى من تربية أسرية، تقوم على إدراك لمفردات
لم يكن العقل العربي، في يوم من الأيام، أسير هذه التصنيفات الضيقة التي تحيل الإنسان إلى رقم في سجل الطوائف، أو عنوان في كتاب
تستمر نجاحات الدولة المصرية السياسية وتزداد ثمار الثلاثين من يونيو، حيث استفاقت من آثار حكم الفاشية الدينية
يعود مصطلح الأنسنة للفيلسوف الإغريقي زينوفانيس (حوالي٥٦٠-٤٧٨ ق.م) وهو يعني – طبقًا للموسوعة البريطانية – إطلاق الأوصاف الإنسانية على الأشياء والأحداث
في زمن صاخب بالصوت والضوء واللاشيء باتت التريندات سيدة المشهد تقود المزاج العام وتفرض ما يجب أن نراه ونناقشه
منذ لحظة ولادة الطفل، يبدأ تكوين ملامح مستقبله النفسي والوجداني. وإن كنا نطمح إلى أن نُنشئ رجلًا حقيقيًا
غدا يتوجه الملايين إلى صناديق الانتخابات لانتخاب أعضاء مجلس الشيوخ، بعد انتهاء عملية التصويت في