شهدت الساحة الدولية تطوراً لافتاً في مسار العلاقات الروسية – الأمريكية بعد أن كشفت عدد من المؤسسات البحثية العالمية
مما لاشك فيه ان مفهوم البشر للخسارة يختلف كلية عما يراه رب السماء والارض ومابينهما . وأكم من أحزان غطت حياتنا بفقدان
لم يكن افتتاح المتحف المصري الكبير حدثًا أثريًا عاديًا، بل كان عرسًا مصريًا عالميًا يليق بحضارةٍ علّمت الدنيا معنى الخلود
قد تعجز الكلمات عن وصف ما بداخل كل مصري مخلص محب لوطنه عندما يشاهد هذا الإعجاز الذي أبهر العالم
في أمسية تجسّد عمق التاريخ وروعة الدبلوماسية على ضفاف النيل، وقف السفير التركي في القاهرة صالح موطلو شن، ليعلن من قلب القاهرة بداية فصل جديد في سفر العلاقات
لم يكن ما شاهده العالم في افتتاح المتحف المصري الكبير مجرد حدث ثقافي عابر، بل هو لحظة فخر واعتزاز وطني ستُخلّد في ذاكرة التاريخ ، فمن أمام أهرامات الجيزة
وأخيرًا تحقق الحلم، وشهد العالم افتتاح أكبر متحف للحضارة المصرية في التاريخ.
حين يلتقي الحجر بالزمن، وتُعاد كتابة التاريخ بلغة الضوء والمعمار، يظهر المتحف المصري الكبير كأعظم شهادة على أن مصر
لم يكن افتتاح المتحف المصري الكبير حدثًا ثقافيًا عاديًا، بل كان حدثًا استثنائيًا بكل المقاييس
لم يكن الزواج يومًا ساحة صراع، بل ميثاقًا للسكينة والمودة، لكن حين يختلط الحب بالأنانية، والرعاية
مصر... ليست مجرد وطن، إنها فكرة الخلود التي سكنت قلب الزمن، وجعلت من رمالها كتابًا مفتوحًا يقرأه العالم جيلاً بعد جيل.
يمثل المتحف المصري الكبير بالنسبة لمصر والمصريين أكثر من مجرد مشروع حضاري أو مقصد سياحي فهو رمز وطني وتنمية اقتصادية متكاملة
الشمس تشرق من جديد.. لكنها اليوم تشرق بحكاية مختلفة، حكاية مصر التي لا تشبه سواها. هنا، على هذه الهضبة المطلة على
العزيمة والإرادة المصرية ليست شعارات تطلق، أو كلمات تردد، أو نبرات نتغنى بها في المحافل؛ لكنها أفعال، وممارسات
افتتاح المتحف المصري الكبير ليس حدثا عاديا بل هو لحظة تاريخية مهمة في مسيرة الثقافة المصرية الحديثة
جوهر التاريخ المصري الفرعوني.. أشهر القطع التي تروي قصص الملوك والحضارة والفن وغيرها
هات ايدك يا ولا وتعالى نجري
في الدقيقة 74 من المباراة التي جمعت ليڤربول الإنجليزي وأينتراخت فرانكفورت الألماني في دوري أبطال أوروبا الأربعاء
قد نلتقي بمن يشبهنا فنشعر كأننا ننظر إلى مرآة مريحة، ونتنفس أخيرًا في مساحة يفهمنا فيها أحد دون شرحٍ طويل. وقد نلتقي بمن يختلف عنا فنشعر بأننا
الحقيقة تطفو على السطح مهما طال حبسها في الأعماق.. والخديعة تسقط في الأعماق مهما طال بقاؤها
لم تكن مصر يومًا دولةَ أطماعٍ أو مغانم، بل كانت وما زالت أمَّ النبلاء، وحاضنةَ الرسالات، وصانعةَ المواقف التي تُعيد للعالم اتزانه وإنسانيته....
بدأ العد التنازلي ونحن ننتظر والعالم أجمع يترقبنا ويترقب الحدث الأكبر فى العالم ، حدث طال انتظاره منذه سنوات ونحن نتأهب لهذا اليوم
تتجه أنظار العالم كله إلى مصر، حيث على هضبة الأهرامات العريقة، يُفتتح قريبًا المتحف المصري الكبير
لم تولد مصر مع التاريخ، بل كان التاريخ هو الذي وُلد من مصر. هناك عند ضفة النيل، حيث انحنى الزمن ليشرب
أحمد عبد القوى يكتب: لماذا مريم؟!!
لم تعد الزراعة اليوم مجرد نشاط تقليدي يعتمد على التربة والمياه والسماد كما كان في الماضي، بل أصبحت مع مرور الوقت نظامًا متكاملًا يتأثر بالعوامل المناخية أكثر
في غزة، يُولد الصباح ككل يوم – لكنه هذه المرة متشحٌ بما تبقّى من حياة بين أطلال الإسمنت والبيوت المهدومة. بعد سكون المدافع، لا يعلو صوت فوق سؤال الإعمار:
وسط الدمار والفوضى التي تتركها الحروب والتهجير القسري يعيش الشباب العربي واقعًا مريرًا يتجاوز الخسائر المادية ليصل إلى أعماق النفس
في نوفمبر القادم، تفتح مصر أبواب واحد من أعظم صروحها الثقافية على الإطلاق: المتحف المصري الكبير، ذلك المشروع الذي طال انتظاره، ليكون بمثابة هدية
رحل الشيخُ عمر إدريس، فبكت عليه أديس أبابا كما لم تبكِ عالِمًا من قبل، وغصَّت شوارعُها بجموعٍ من المسلمين والمسيحيين، يجتمعون على حبّ رجلٍ لم يفرّق بين أحدٍ منهم