يناقش مجلس النواب هذه الأيام مشروع قانون التعليم الجديد، وسط انتظار ملايين الأسر والمعلمين الذين يرون في القانون فرصة أخيرة لإصلاح منظومة عانينا
سبقتنا الدول التي كانت لديها رؤية لتصدير عمالتها، والاستفادة من احتياجات الأسواق العالمية، حين فعلت دور سفاراتها وقنصلياتها فأخرجتهم من المكاتب المكيفة....
رغم هذا التجويع المُدبر، ورغم هذه المجاعة المصطنعة، لا تزال غزة تحمل في طياتها شيئًا يستحق العيش من أجله........
لا شك أن الموافقة على قانون الإيجار القديم من مجلس النواب، يأتي في وقت محرج للغاية، وهو ذكرى ثورة 30 يونيو
مرَّ النهارُ بكل ما فيه من ضغوط وتفاصيل؛ صوتُ المنبه صباحًا، زحمةُ الطريق، مكالماتُ العمل، المهامُ المتراكمة، الوجوهُ المتجهمة، والتوترُ
أكتب وقلبي يعتصر حزناً، ولكن إذا كان اللسان لن يتوقف عن الكلام فلماذا لا أكتب عن هذا الحدث الجلل الذى هز قلوب المصريين؟ حادثتني كتابتاً عبر رسائل الواتس إحدى معدات القنوات
لم تعد السماء تمطر كما اعتدنا في كتب الجغرافيا المدرسية. في القاهرة، وكما في العديد من المدن حول العالم، أصبحنا نشهد أمطارًا تتساقط فجأة خلال أيام الصيف الحارة....
استيقظ الوسط الفني صباح اليوم على خبر وفاة المطرب الشعبي أحمد عامر أحد الأصوات التي صنعت لنفسها بصمة خاصة في الشارع المصري
تُمثّل الأسرة البنية التحتية الأخلاقية والوجدانية لأي مجتمع، فهي المدرسة الأولى التي يُبنى فيها الوعي، وتتكوَّن فيها الشخصية، وتتبلور فيها القيم والسلوكيات
في خطاب ناري أمام الكنيست الإسرائيلي، أعلن رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو أن حكومته نجحت في "تغيير وجه الشرق الأوسط"، معتبرًا أن ما
لم يجد قلمي كلمات كافية تعبر عن الامتنان والاحتفاء بذكري ثورة الثلاثين من يونيو ، فكل الأقلام الزميلة قالت الكثير من الأشعار عن تلك
فى واحدة من أكثر المسرحيات السياسية عبثا قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يقدم لنا فصلا جديدا من فصول الخداع السياسي ويخرج
مع كل عام هجري جديد وما أن يعلن الهلال قدوم شهر المحرم تتجدد بداخلنا ذكرى مؤثره في القلوب والنفوس ألا وهي ذكرى استشهاد الإمام الحسين بن علي عليهما السلام
في تاريخ الأمم، هناك لحظات فاصلة لا تُنسى.. لحظات يخرج فيها الشعب ليقول كلمته، ليسترد روحه، وهويته، ومستقبله
بناء أي دولة لا يتوقف عند مرحلة معينة، بل هو عملية مستمرة تتطلب رؤية استراتيجية وجهودًا متواصلة. فالثورة، أي ثورة، هي مفتاح لتصحيح مسار
أغلبهن يخرجن من بيوتهن دون «لقمة»، وربما يبحثن عن «قرص» صغير في أحد المخابز على الطريق يرتدين قبعات يعتقدن أنها توفر لهن بعض الحماية
يبقى المشهد الجماهيري في 30 يونيو هو الملهم، فلم يتوقع أحد أن تقوم قائمة للمصريين بعد إنهاك دام سنتين أعقاب ثورة يناير2011
نزول الشعب المصري في 30 يونيو 2013م، يطالب بحريَّته، وإقصاء أصحاب المآرب غير السَّويَّة؛ من أجل أن تنال الدولة الفرصة المُستحقَّة
حتى لو اختلف البعض أو أبدى عدم رضا إزاء بعض الملفات الداخلية، فلا جدال في حقيقة متفق عليها تقريبًا بين قطاع واسع من المصريين، لولا 30 يونيو، لكان وضع مصر اليو
بعد الانشغال بحروب العالم الحديث وتوابعها وسحله ما بعدها سحله ،إنشغل فيها الأعلام المصرى فى تغطية الحرب بين إيران وإسرائيل
في حياة الشعوب محطات لا تُنسى، لحظات تصنع التاريخ وتُعيد رسم الخريطة، وتُعلن – بصوت لا يقبل التراجع – أن هذا الوطن باقٍ، وأن أبناءه حين يقررون
لم تكن مجرد جملة غازل فيها احد الفنانين محبوبته فى واحدة من المسلسلات الحصرية ولكن عبارة " وٓحش الكون " أصبحت تليق ويستحقها
في صباح الجمعة 27 يونيو 2025، تعطلت الحياة في عدد من قرى مركز الباجور بمحافظة المنوفية. لم تكن صدمة عادية
لا عزاء يواسي حرقة قلب 18 فتاة لقيت مصرعها على الطريق الدائري الإقليمي بالمنوفية، بسبب كوكتيل من الإهمال واللا مسؤولية.. لا كلمات تصف ما يشعر به المصريون
انتصار كبير للبرلمانية المصرية تحقق هذا الأسبوع. فقد تم اختيار مصر رئيسًا لبرلمان دول حوض البحر المتوسط، وجاء هذا الاختيار بإجماع الدول الأعضاء، الذين صوتوا لتولي النائب محمد أبو العينين
عصرنا عصر ملتبس المعالم، متشابك الأسباب، تائه بين سفوح الماضي وقمم المستقبل، كأنه طفل فطم قبل أوانه، فلم يدرك حكمة الأمس، ولم يمسك بزمام الغد. إنه العصر الذي سماه صاحبنا
المشهد الإقليمي الراهن يبدو واضحًا أن كلًا من إيران ودولة الاحتلال الإسرائيلي يدركان أن الذهاب نحو حرب شاملة يعني كارثة كبرى قد تجر المنطقة كلها إلى الانفجار ولهذا شهدنا توازنًا
في عالمٍ تتزايد فيه التحديات المتعلقة بالأمن الغذائي والضغوط الاقتصادية، لم تعد الزراعة مجرّد نشاط تقليدي
بعد انتهاء الحرب، كيف لكل الأطراف الاحتفال بالنصر؟ إيران أعلنت عن احتفال رسمي في ساحة الثورة بمناسبة الانتصار، وفي نفس التوقيت تعلن إسرائيل....
منذ بدء الخليقة، شرّف الله مصر بأنها حائط الصد الأول للمنطقة ومقبرة الغزاة والمتربصين بدءا من الحيثيين والهكسوس....