تناولنا في الفترة الماضية الدبلوماسية من عمق التاريخ إلى تحديات الحاضر ثم اعقبها في الاسبوع الماضي الدبلوماسية المصرية
في عالم يشهد تغيرًا سريعًا في موازين القوى الاقتصادية، لم يعد امتلاك الموارد الطبيعية هو المحرك الأساسي
يأتي اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني. في وقت تتقاطع الساحات، ويتحرك المشهد الإقليمي، علي ايقاع نار لا تهدأ
تشهد سلطنة عمان مرحلة مهمة في مسارها التنموي تترجم رؤيتها نحو الاستثمار كقيمة إستراتيجية ومحرك مستقبلي للاقتصاد
يصل الزواج أحيانًا إلى نقطة دقيقة، نقطة لا تُعلن نفسها بصوت مرتفع، لكنها تهزّ الجدران بصمت ثقيل
فصل الشتاء هو حلبة المصارعة المفضلة التي ينتظرها ألد عدوين لبعضهما البعض: أحدهما صديق حميم لجسم الإنسان
تشهد القارة الأفريقية هذه الفترة عدة تحديات و تغييرات يمكن أن تشكل مستقبلها بأكمله و يظهر في المشهد بقوة لهذه التغييرات جيل Z في أفريقيا و الذي يبدا مواليده تقريباً
يحلّ عيد الاتحاد في دولة الإمارات العربية المتحدة ليجسد واحدًا من أنجح التجارب الوحدوية في التاريخ العربي...
لم يعد الحديث عن تراجع الأخلاق مجرد رأي متشائم أو نظرة سوداوية للمستقبل، بل أصبح واقعاً يلمسه
فى محاولة منا للخروج عن المألوف وكسر روتين سرد قصص وحكايات ملوك وملكات مصر الفرعونية القديمة جاءت قصة ملكة لا مصرية
يا يَمنَ العِزِّ، على مُرُوجِ قَلبي أَغاريدُ الفِداءْ مِن لَيلِ جُرحِكَ يَنْبَلِجُ مِيلادُ الضِّياءِ والابْتِداءْ يا أَوَّلَ البَسْماتِ، يا بُؤبُؤَ العَيْنِ
غيث من فيض.. ما خفي كان أعظم.. هذا بالضبط ما يجب أن تعرفه عن معرض إيديكس 2025، الذي يعد ملتقى حقيقيًا لكل أنواع.. المزيد ..
مما لاشك فيه أن مشاهد الحياة اليومية فى أى بلد هى انعكاس لما تعيشه شعوبها ، ولأن المشهد برمته صار مقلقا من رؤية
في حياتنا دايما بنقابل الشخص اللي عايش طول الوقت في دور المظلوم. مهما يحصل، شايف ان في حد ضده
في كل دولة تراهن على مستقبل سياسي مستقر، تُعدّ الانتخابات لحظة فارقة تُظهر مدى احترام المؤسسات لإرادة المواطنين
تبدلت الحياة و المهشد بأكمله في غزة إلى ما قبل الـ 7 من أكتوبر وما بعده لاحتضار مزدوج فالأنسان والبيئة أصبحا هدفً مزدوج
كل بيت تقريبًا لديه علي الأقل مريض ان لم يقم بعدوة باقي الأسرة : ارتفاع حرارة شديد، تكسير عظام شديد، و كحة "غير طبيعية"
في مصر اليوم، لم تعد براءة الطفولة خطًا أحمر… بل أصبحت خطًا مُهددًا، هشًا، يُمحى في لحظة، داخل مدرسة، أو نادٍ، أو حتى خلف باب فصل
ليست الأمم بما تملك من ثروات تحت الأرض، ولا بما تشيده فوقها من مبان شاهقة، لكن بما تنسجه في وجدان المجد من معنى
البحث عن المعرفة، وبذل الجهد الذهني من أجل بلوغ مستويات التفكير، وإدراك الماهية، التي بها نفرق بين أمرين
حين أعلنت الدولة في موازنة العام المالي 2025/2026 تخصيص ما يقارب 700 مليار جنيه لقطاعات التنمية البشرية، لم يكن هذا مجرد رقم في جدول ميزانية، بل رسالة واضحة بأن الإنسان المصري
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى
عاش الانسان على كوكب الارض قرون وعقود وأيام كثيرة ، واختلفت الحضارات وتباينت قوة الامم بتباين الأزمة
في عالمٍ يبدو فيه كل شيء واضحًا للكبار، نجد هناك طفلٌ صغير يعيش داخله صمتًا أكبر من عمره. فالطفل الذي يتعرّض للتحرّش لا يصمت لأنه قوي
إذا كان مما هو معلوم بالضرورة أن ممارسة الرياضة والاهتمام بها يشكل جانباً مهماً في حياة الشعوب بما تحويه من متعة وترفيه وتنافسية سواء للممارسين
هناك لحظات في الحياة نكتشف فيها أن الحب ليس مجرد شعور، بل مساحة حساسة بين الأمان والجرح، بين الثقة والانكسار
منذ أن دخلت مصر في رحاب الحضارة الإسلامية، لم يتغيّر قدرها، ولم يخفت نورها، بل ازدادت مكانتها إشراقًا وتأثيرًا
كثيرون قد يجدون هذا المقال مختلفًا عن كتاباتي السابقة التي ركزت غالبًا على السياسة والشأن العام. لكنه في الواقع ليس مختلفًا
يقيني الراسخ أن بعض الأحداث التاريخية ذات البعد الاستراتيجي مثل مشروع الضبعة النووي، تحتاج من الكتاب والمفكرين - بل ومن كل المنابر الإعلامية المتاحة
براءٌ… يا طفلَ غزّةَ، يا ظِلَّ الحكايةِ الذي رافقني عبرَ الأزمنةِ المتراميةِ على بحرِ الذكرياتِ، أكتبُ إليكَ اليومَ للمرةِ الأخيرةِ.