تترقب الأنظار وتنبض القلوب انتظارًا لحدث استثنائي هو الأضخم من نوعه في القرن الحادي والعشرين: افتتاح المتحف المصري الكبير،
يُعد المتحف المصري الكبير أحد أعظم المشروعات الثقافية والحضارية والسياحية الفريدة التي نفذتها مصر في العصر الحديث، والذي يمثّل تتويجًا لجهود الدولة المصرية
المتحف المصري الكبير ليس مجرد صرحٍ أثري أو مشروعٍ ثقافي ضخم، بل هو تجسيدٌ حيٌّ لعبقرية الإرادة المصرية التي توحّد بين التاريخ والتنمية، وبين الهوية والابتكار.
"سيكون لدينا أكبر متحف للآثار المصرية في العالم" تلك كانت الجملة التي قالها الفنان فاروق حسني ذات يوم، وكان وزيرا للثقافة في ذلك الوقت
حين أعلن معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025 عن اختيار الكاتب والأديب المصري الكبير محمد سلماوي شخصية العام الثقافية
لم تكن القمة الأوروبية–المصرية التي عُقدت مؤخرًا في العاصمة البلجيكية بروكسل مجرّد حدثٍ دبلوماسي عابر
في فيلمه «الحجر/ STONE» يقدم المخرج التونسي كريم برهومة حكاية امرأة تحاصرها نفسها كما يحاصرها المكان. حيث تدور القصة حول ليلى التي تعيش عزلة قاسية
هناك لحظة يصل إليها الإنسان بعد كثير من السير والتجربة والصمت، يفهم فيها ما لم يكن يفهمه من قبل. يكتشف أن ما ظنه خسارة لم يكن
كانت بروكسل هادئة كعادتها… حتى دخلتها مصر.
لم تكن مشاركة مصر في المؤتمر الاقتصادي الذي استضافته العاصمة البلجيكية بروكسل حدثًا عابرًا في جدول
منذ اللحظة الأولى في أزمة غزة، أثبتت مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي أنها القلب النابض للأمة
كنت أتصفح مؤخراً كتاباً ضخماً، بعنوان "تاريخ الشعوب العربية" لألبرت حوراني، وكأنني أقلب..............
تتحول العاصمة البلجيكية بروكسل إلى مسرح سياسي يعكس حجم مكانة مصر الدولية بعد وصول الرئيس السيسي
تقدم حريحور في صفوف الجيش في عهد رمسيس الحادي عشر. ربما كانت زوجته نجمة ابنة رمسيس الحادي عشر - وربما حتى زوجة بيانخ إذا كانت بيانخ سلفه كما يفترض
عبر أكثر من 8 قرون، يحتفل المصريون بمولد الإمام الحسين بن علي رضي الله عنه مرتين في العام، المرة الأولى في ذكرى ميلاده الشريف، والثانية في ذكرى وصول رأسه من عسقلان إلى مصر
حقائق متلاحقة لازالت تتكشف كل يوم أمام رجال الشرطة ، حول الجريمة البشعة التي وقعت منذ بضعة أيام، وهزت أركان مدينة الإسماعيلية، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا بالعثور
يعتقد الكثيرون أن النجاح صعب ويحتاج إلى عمل كبير ومجهود شاق وكثير من الصبر....وهو ما يؤرق البعض فيمهد طريق الفشل بمنتهى السهولة
أدعو كافة المراكز البحثية والجامعات. في مصر والعالم. وكافة الفاعليات المعنية بدراسة الواقع السياسي العالمي المعاش، وتداعياته علي كافة الأصعدة
نحن لا نتجاوز لأننا قررنا ذلك، بل لأن الحياة تُرغمنا على أن نكمل حتى ونحن نحمل في داخلنا بقايا مَن لم يكتمل معهم الطريق. فالتجاوز ليس لحظة
في يوم ما ستستيقظ لتكتشف ان كل ما كنت تراه نهاية كان بداية جديدة في طريقك. ستتذكر كم كنت قلقا وخائفا من المستقبل وكم بكيت على اشياء ظننت انها ضاعت الى الأبد
قبل أن تولد الحروف.. كانت هي المعنى، وقبل أن يتعلم الزمان نطق الحياة..كانت هي معجم الدنيا، هي مركز الثقل الإقليمي ومحط أنظار العالم، بصلتها تشير دائمًا إلى اتجاه واحد وهو
على مدى عامين متواصلين، استمرت حرب الإبادة في غزة والتي دفع ثمنها الشعب الفلسطيني، نتيجة صفقة سياسية أراها خسارةً: لم تُحرّر أرضًا، ولم تُنزل هزيمة استراتيجية بالعدو الإسرائيلي
يفتتح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشهداً سياسياً واضحاً، يبرز فيه تحويل توقُّف العمليات العسكرية إلى مرحلة انتقالية تُبقي على عناصر القوة الإسرائيلية موضعيةً
لم تعد جرائم الأطفال في مصر مجرد حوادث عابرة يمكن تبريرها بالاندفاع أو غياب الوعي
فى هذه الحياة من عاش ديناصورا فقد هلك وفنى وانتهى وانقرض أما من عاش حمارا فقد استمر وتواصل وتكيف
كان أجدادنا يقولون: “من امتلك قوته امتلك حريته”، وهي حكمة عربية خالدة تختصر فلسفة الأمن الغذائي
أحيانًا تتقاطع الأحداث في ظاهرها دون أن يلتفت أحد إلى الخيط الذي يربطها. لكن في قراءة أعمق
نطلق على ما تكنّه النفس في أعماقها "الصندوق الأسود"، الذي يضم أسرارها، وذكرياتها التي احتوتها
منذ آلاف السنين كانت الأهرامات مقامًا للقداسة والخلود شاهدة على عبقرية المصري القديم وإيمانه بالعالم الآخر
كثيرة هي المشكلات التي يعج بها واقعنا المعيش، ولا يستطيع العقل الإنساني أن يكون بمنأي عن هذه القضايا لماذا