في غزة، يُولد الصباح ككل يوم – لكنه هذه المرة متشحٌ بما تبقّى من حياة بين أطلال الإسمنت والبيوت المهدومة. بعد سكون المدافع، لا يعلو صوت فوق سؤال الإعمار:
وسط الدمار والفوضى التي تتركها الحروب والتهجير القسري يعيش الشباب العربي واقعًا مريرًا يتجاوز الخسائر المادية ليصل إلى أعماق النفس
في نوفمبر القادم، تفتح مصر أبواب واحد من أعظم صروحها الثقافية على الإطلاق: المتحف المصري الكبير، ذلك المشروع الذي طال انتظاره، ليكون بمثابة هدية
رحل الشيخُ عمر إدريس، فبكت عليه أديس أبابا كما لم تبكِ عالِمًا من قبل، وغصَّت شوارعُها بجموعٍ من المسلمين والمسيحيين، يجتمعون على حبّ رجلٍ لم يفرّق بين أحدٍ منهم
تقلع طائرة أحلامنا الأفريقية، وترتفع معها أجنحة آمال قارة في تجاوز أزماتها، وتهديدات أمنها المتزايدة
إذا ما أردنا أن نمتلك ما يشعرنا بالسعادة، ويدفعنا إلى أمل الحياة، والرغبة في الإنتاج، وبث الطمأنينة في النفس وفيمن حولنا
مما لاشك فيه ان الثروة البشرية تعد عنصرا مهما من عناصر التنمية ، وان المعادلة تقول كلما نقص عدد الابناء كلما اختلت موازين التقدم والبناء . وعلى هذا المعيار
لم ترَ في عينيها سوى امرأة تائهة، تعرف تمامًا أنها خسرت الرجل الذي كان يمكن أن يكون ملاذها الأخير
القمة المصرية الأوروبية التي انعقدت في بروكسل في الثاني والعشرين من أكتوبر 2025 جاءت في هذا التوقيت لتؤكد
تسعى الدولة المصرية دائمًا إلى بناء مستقبل أفضل من خلال مشاريع تنموية واقتصادية ضخمة. نسابق الزمن، نتقدم ونتطور برتم سريع
بداية لابد أن نفرق بين مصطلحين مهمين ، توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية.
يمثل افتتاح المتحف المصري الكبير حدثاً تاريخياً واستثنائياً في مسيرة الدولة المصرية الحديثة، ورسالة إلى العالم تؤكد أن مصر لا تكتفي بصون تاريخها،
يمثل افتتاح المتحف المصري الكبير في الأول من نوفمبر المقبل حدثًا تاريخيًّا، ومرحلة جديدة في سجل إنجازات الدولة المصرية الحديثة،
تترقب الأنظار وتنبض القلوب انتظارًا لحدث استثنائي هو الأضخم من نوعه في القرن الحادي والعشرين: افتتاح المتحف المصري الكبير،
يُعد المتحف المصري الكبير أحد أعظم المشروعات الثقافية والحضارية والسياحية الفريدة التي نفذتها مصر في العصر الحديث، والذي يمثّل تتويجًا لجهود الدولة المصرية
المتحف المصري الكبير ليس مجرد صرحٍ أثري أو مشروعٍ ثقافي ضخم، بل هو تجسيدٌ حيٌّ لعبقرية الإرادة المصرية التي توحّد بين التاريخ والتنمية، وبين الهوية والابتكار.
"سيكون لدينا أكبر متحف للآثار المصرية في العالم" تلك كانت الجملة التي قالها الفنان فاروق حسني ذات يوم، وكان وزيرا للثقافة في ذلك الوقت
حين أعلن معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025 عن اختيار الكاتب والأديب المصري الكبير محمد سلماوي شخصية العام الثقافية
لم تكن القمة الأوروبية–المصرية التي عُقدت مؤخرًا في العاصمة البلجيكية بروكسل مجرّد حدثٍ دبلوماسي عابر
في فيلمه «الحجر/ STONE» يقدم المخرج التونسي كريم برهومة حكاية امرأة تحاصرها نفسها كما يحاصرها المكان. حيث تدور القصة حول ليلى التي تعيش عزلة قاسية
هناك لحظة يصل إليها الإنسان بعد كثير من السير والتجربة والصمت، يفهم فيها ما لم يكن يفهمه من قبل. يكتشف أن ما ظنه خسارة لم يكن
كانت بروكسل هادئة كعادتها… حتى دخلتها مصر.
لم تكن مشاركة مصر في المؤتمر الاقتصادي الذي استضافته العاصمة البلجيكية بروكسل حدثًا عابرًا في جدول
منذ اللحظة الأولى في أزمة غزة، أثبتت مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي أنها القلب النابض للأمة
كنت أتصفح مؤخراً كتاباً ضخماً، بعنوان "تاريخ الشعوب العربية" لألبرت حوراني، وكأنني أقلب..............
تتحول العاصمة البلجيكية بروكسل إلى مسرح سياسي يعكس حجم مكانة مصر الدولية بعد وصول الرئيس السيسي
تقدم حريحور في صفوف الجيش في عهد رمسيس الحادي عشر. ربما كانت زوجته نجمة ابنة رمسيس الحادي عشر - وربما حتى زوجة بيانخ إذا كانت بيانخ سلفه كما يفترض
عبر أكثر من 8 قرون، يحتفل المصريون بمولد الإمام الحسين بن علي رضي الله عنه مرتين في العام، المرة الأولى في ذكرى ميلاده الشريف، والثانية في ذكرى وصول رأسه من عسقلان إلى مصر
حقائق متلاحقة لازالت تتكشف كل يوم أمام رجال الشرطة ، حول الجريمة البشعة التي وقعت منذ بضعة أيام، وهزت أركان مدينة الإسماعيلية، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا بالعثور
يعتقد الكثيرون أن النجاح صعب ويحتاج إلى عمل كبير ومجهود شاق وكثير من الصبر....وهو ما يؤرق البعض فيمهد طريق الفشل بمنتهى السهولة