في السادس من أكتوبر 2025، لم يكن خبر فوز الدكتور خالد العناني بمنصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) مجرد عنوان دبلوماسي
في لحظةٍ فارقة من تاريخ الأمة، وقفت مصر، لا حاملةً سيفها فقط، بل شامخةً بحكمتها، ثابتةً بمواقفها، ناطقةً بصوت الحق في عالم اختنق بضجيج الزيف.
حين يرحل العلماءُ الربانيون، لا تفقد الأمةُ مجرد اسمٍ بارزٍ في سجلها الأكاديمي، بل ينطفئ مصباحٌ من مصابيح الهداية التي كانت تهدي القلوب والعقول في ليل التيه
فوز الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار الأسبق، بمكانة دولية رفيعة ليس مجرد خبر بروتوكولي عابر أو تكريم عادي يمر مرور الكرام
فقدت الأمة الإسلامية اليوم واحدًا من أعلامها الكبار، ورمزًا من رموز العلم والدعوة، هو فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم،
بما أن هناك أحداث طارئة جعلتنا نتجه بالسرد للأسرة الحادي والعشرون فإننا ما زلنا على تواصل مع هذه الأسرة ويجيب علينا أن لا نتجاهل الملوك
ليس اصعب على الانسان من ان يستيقظ كل صباح وهو لا يعرف لماذا يفعل ما يفعل. يمضي يومه بين العمل والمهام العادية وكأن الحياة مجرد واجب روتيني
ما يحدث في المغرب اليوم من موجة احتجاجات شبابية متصاعدة لا يمكن النظر إليه بمعزل عن أزمات الداخل
لعل عدة أسباب دفعت الكاتب إلى الكتابة عن هذا الموضوع ، أولتها ، الهجمات الشرسة التي تعرضت لها الفلسفة
لكل زمان مقاييسُ نجاحٍ معينة، حسب معطيات وظروف ذلك الزمان وطبيعة العصر. قد تتماشى مع طبيعة
لنا أن نفخر ونتفاخر بجيش له منعة، ليست فقط في القوة العسكرية، بل، في الإرادة والصبر والرباط؛ من أجل تحقيق غاية النصر والانتصار، على
تمثل الوثائق العسكرية الرسمية ذاكرة الأمم وإرثها الاستراتيجي، حيث تتحول من أوراق سرية محفوظة في الأرشيف إلى روايات تاريخية تحكي قصص البطولة وعبقرية
لم تكن حرب أكتوبر مجرد معركة على الأرض، بل كانت معركة على الروح… روح الإصرار التي كسرت نظرية
بينما كان ترامب، يقرأ رد "حماس". ويروج له البيت الأبيض، بـ صانع السلام. انفجر الفرح هنا. بعد أن أعتاد هؤلاء البشر
منذ طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطته لإنهاء الحرب في غزة، أصبح واضحاً أن الخطة
لايخفى على أحد مايخطط لبلادنا من مكائد ومايحاك لها من مصائب من أجل الزج بها فى نفق مظلم لانهاية له ولامخرج منه
منذ أن قال أجدادنا في التراث الشعبي «الأرض أم الغلال» أدرك المصريون أن خيرها لا ينضب
منذ اللحظة الأولى لإعلان قيام إسرائيل عام 1948، وقفت الولايات المتحدة إلى جانبها دون تردد ليس فقط
فجأة اندلعت مظاهرات حاشدة في بعض المدن المغربية تطالب بالتعليم والصحة وكان هذا بالنسبة لنا غير مألوف لأن الصورة
في الحياة النفسية، لا يكمن الألم دائمًا في المعاناة نفسها، بل في المسافة بين من يتألم بصمت، ومن يمتلك الوعي الكافي ليرى...
في تحول استراتيجي لافت، نجحت مصر في إعادة صياغة علاقاتها مع تركيا بعد أكثر من ثلاثة عشر عامًا من التوتر والصدام. لم تكن العلاقات المصرية التركية يومًا مستقرة، فقد وقفت أنقرة
ربما في وسط الاحتجاجات المغربية المتصاعدة في عدد من المدن المغربية والتي يقودها جيل زد من أجل تحسين الأحوال المعيشية في الصحة والتعليم ، لم يلتفت
دمنهور.. تلك المدينة الجميلة في قلب الدلتا، صاحبة الجذور الحضارية الممتدة إلى الفراعنة، والعبَق التاريخي المنثور بين جنباتها وأركانها
تلعب الثقافة التنظيمية دوراً رئيسياً فى نجاح المنظمات على اختلاف أنواعها وبيئاتها. ففى استطلاع قامت به شركة بريس واتر هاوس عام 2022 وجدت
في زحام الحياة، قد نمرُّ على البعض مرور الكرام، نُلقي كلمة، أو نرسم سخرية، ثم نمضي دون أن نُلقي بالًا لما تركناه خلفنا
من الصعب أن تكتب عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دون أن تستحضر صورة ذلك الرجل القوي الذي خرج من عباءة
على مدى عامين كاملين، سيطرت الأحداث في غزة والعنف والإبادة الإسرائيلية في القطاع على كل الفضاء الداخلي والخارجي
لا أحد يدخل الحياة الزوجية فارغ اليدين. كلٌّ منّا يحمل حقيبة غير مرئية، حقيبة لا يعرف وزنها إلا قلبه، لكنها ترافقه
أحلام متعلقة، آمال منشودة.. يمكن لهذه الكلمات أن تكون خير وصف لما يدور بداخلك وبداخل كل إنسان لديه ضمير وإنسانية
لسنا دعاة حروب ولا صراعات، ولكن إذا فُرض علينا القتال فنحن أهله، هذه الكلمات التي تعبر عن عقيدة الجيش المصري الراسخة