لم تكن مصر مجرد طرف على هامش الحدث، بل شكّلت المحور المحوري وصاحبة الفضل الأكبر في بلورة تفاهمات وقف إطلاق النار الحالي
لطالما كان مفهوم الحرب النووية مرادفًا للدمار الشامل والموت الفوري. لكن وراء وميض الانفجار الهائل وموجة الحرارة المدمرة والإشعاع القاتل، يكمن
فجرت الضربة الأمريكية، لمواقع في إيران انقساما سياسيا حادا، في الداخل الأمريكي، وسط اتهامات بالتهور....
يبدو أن طهران تركت أراضيها لاجهزة الاستخبارات الامريكية والبريطانية والموساد فترات كبيره من الزمن دون ان تقييم تاريخ الاغتيالات السابقه لرجال الحرس الثوري الك
في تاريخ الأمم، تأتي بعض اللحظات التي تُعيد كتابة المصير، وتحدد الاتجاهات، وتشكل ملامح المستقبل، وكانت ثورة 30 يونيو 2013 واحدة
تأكد للكثيرين اليوم، أن الحرب الإيرانية الإسرائيلية ستستمر على الأقل لنحو أسبوعين قادمين
وهنا بدأ الخلاف بين نتنياهو وترامب الذى اعلن ان على الكيان الصهيونى ان يعتمد على نفسه إذا اراد الهجوم على ايران
في خضم الاضطرابات والتغيرات التي تشهدها المنطقة، ووسط أجواء عالمية مشتعلة بالحروب وترقب عالمي بحذر وخوف للأحداث
بهذه الكلمات تعج ساحات وسائل الاعلام ومنصات التواصل فهذه الكلمات هى مطلع أغنية غربية تطالب ايران بدك تل ابيب . هل أخذتك الدهشة مثلما أخذتني
في خضم التصعيد المتواصل والمتسارع في الحقيقة بين إسرائيل وإيران، تتعاظم التساؤلات بشأن الدور الأمريكي الموسع في هذه المرحلة المفصلية من الصراع
ملامحنا أغنية جديدة للكينج محمد منير يعود بها إلينا ليمتعنا بأغانيه التي تلمس الوجدان وتجعلنا نحلق في السماء
أرى المشهد الحالي حرب من نوع جديد تندرج تحت حرب سيبرانية وتصعيدًا غير مسبوق بين إيران ودولة الاحتلال الإسرائيلي، وتصعيداً يعكس احتقانًا تاريخيًا وصراعًا ممتدًا
الحرب الدائرة منذ أسبوع بين إيران وإسرائيل تمثل تصعيدًا غير مسبوق تطور تدريجياً إلى مواجهات مباشرة بصواريخ مدمرة يتبادلها الطرفان....
بينما تتجه أنظار العالم إلى مشاهد الدمار المتصاعدة جراء الحرب المفتوحة التي تشنها إسرائيل ضد إيران منذ أيام ، تتكشف ملامح
أتحدث اليوم حول استكمال حدوته تابوت العهد و المزاعم الصهيونية و محاولات بني صهيون، و ربطه بدير سانت كاترين، و محاولات إفساد
ليست الحرب المشتعلة بين إسرائيل وإيران مجرد مواجهة عسكرية تقليدية على الأرض، بل هي معركة من طراز فريد، متعددة الأبعاد
الثانوية العامة واحدة من أكثر المراحل التعليمية ضغطاً نفسياً وعاطفياً على الطلاب وأسرهم. لقد خرجت هذه المرحلة الدراسية من معناها الطبيعي
أخيراً وبعد طول انتظار ونحن نتأهب لهذا اليوم ،يوم الجبر ورد المظالم منذا أحداث السابع من أكتوبر 2023 وما قبلها ونحن ننتظر هذا اليوم الذي يثلج الله عزه وجل
في زحمة الحياة وتناوب مشاهد الفقد والخيبة، يطلّ الرجاء كنسمة خفيفة على قلب أثقلته الحيرة، ويأتي كالضوء في آخر النفق حين تشتدّ الظلمة ولا
في زمنٍ تتفاقم فيه وتيرة التغيرات المناخية، وتزداد فيه الضغوط السكانية على الموارد، تقف الدول على مفترق طرق حاسم....
في زمن تزداد فيه قسوة الايام وتكثر فيه الهموم وتتسارع فيه الاحداث، تبقى بعض الاشياء الصغيرة التي لا تكلف شيئا لكنها تصنع فرقا عظيما
منذ أيام عرضت قناة ماسبيرو زمان سهرة درامية مقتبسة عن رواية عالمية وقدمت باللغة العربية الفصحى، وفى اليوم التالى وعلى احد الفضائيات شاهدت
لا شك أننا نكره الحروب والصراعات العسكرية كبشر، لكن بيئتنا تكرهها أكثر، فالحروب عامل رئيسي في تدهور المناخ
في زمنٍ تتلاطم فيه أمواج التحديات وتشتدّ فيه رياح الأزمات، تنهض مصر شامخة كالنيل، عصيّة على الانكسار
في اللحظة التي تتأهب فيها مصر لعبور مرحلة فارقة في مسيرتها الوطنية، وتتقدم بخطى ثابتة نحو بناء الدولة الحديثة، وتثبيت أركان الاستقرار في محيط إقليمي مضطرب
لقد مَنَّ الله على مصرَ علماءَ أجلاءَ، كانوا مصابيحَ منيرةً في دامس الظلام، ومن بين هؤلاء العلماء فضيلة العلامة الراحل الشيخ محمد متولي الشعراوي
إنه الله يمهل الظالم ويمنحه الفرصة للتوبة والعودة إلى طريق الصواب من جديد ويصبر عليه طويلا لكنه حينما يتمادى في ظلمه وتجبره ولا يوجد في قوس الصبر
في ميدان الصراع بين طهران وتل أبيب، تتجلّى معادلة من طراز نادر؛ ليست الغلبة فيها لمن يُشعل السماء أولًا، بل لمن يصمد حتى تخفت ألسنة اللهب.
فجر الجمعة الماضي لم يكن فجرا عاديا في طهران دوى صوت الانفجارات في سماء العاصمة الإيرانية معلنا عن بداية مرحلة جديدة من المواجهة بين إسرائيل
الروح هي إكسير الحياة ، هذا الكائن الذي يسكننا لا نملكه، ولا نفهمه تمامًا، لكنه يهذبنا، يُطهرنا، يُعلمنا أن أثمن ما في الوجود